ياهالو مينا سان احداث هذه الرواية تقع بعد انتهاء حرب النينجا الرابعة لكن بعد خروج ساسكي من السجن كانت ساكرا في مهمة ولم تكن ف القرية فلم يودعها ولم يحدث مثل ماحدث في الانمي فعندما عادت ساكرا وعلمت أن ساسكي ترك القرية مرة أخرى حزنت كثيرا وبدأت تجبر ن...
عند بوابة قرية الرمل كان كل من تيماري وكانكرو وجارا وساكرا يقومون بتوديع ناروتو تيماري:لما لا تبقي لمدة أطول ناروتو بتنهد:انها اوامر كاكاشي_سينسي فلقد امرني أن اوصل ساكرا واعود فور ذلك كانكرو:كنا نتمني لو بقيت اكثر Gaara's pov أن هذا الفستان جميل جدا عليها ويجعلها أكثر إثارة حقا ،انها تملك ذوقا جميلا في اختيار ملابسها End pov ***( ساكرا كانت ترتدي هذا 👇👇فقد قامت بتغير ملابسها مرة أخرى قبل خروجها)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تيماري بهمس لجارا وهي تبتسم بخبث: جارا ماذا بك لماذا لا تتكلم ، ثم تساءلت مدعية البراءة: هل انت خجل من ساكرا رد جارا بسرعة وبتلعثم: سأتكلم.. س ..أتكلم حسنا جارا: اتمني ان اراك مرة اخرة قريبا قالها ثم اخفض نظره لأسفل ناروتو بمرح : اتمني ذلك أيضا ثم قال ناروتو لساكرا بابتسامة وقد اقترب منها: ساكرا_تشان اتمني ان تكوني بخير فلتعتني بنفسك حسنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(كان هذا وضعهم 👆👆👆) رفع جارا نظره فشاهد وضع ناروتو وساكرا فظن أن بينهما شئ فشعر بالحزن من ذلك وهو لا يعلم سبب حزنه من ذلك الامر ساكرا بمرح: لا تقلق سأكون بخير وأخرجت لسانها بمرح (مثل هذا الايموشن 😋😋 ) احمرت وجنتا جارا قليلا عندما رأها تصنع ذلك التعبير بوجهها Gaara's pov هل هما بينهما شىء لما اشعر بالحزن عندما افكر بهذا ما شأني انا إذ كان بينهما شيء انا اعلم انا ناروتو يحب ساكرا منذ الطفولة ،اللعنة علي لما اشعر بألم في قلبي لرؤيتهما هكذا،...... يا إلهي انها لطيفة حقا ومرحة وجميلة ارغب ان اقبلها الان ،..اللعنة عليك جارا بماذا تفكر بحق الجحيم انها الفتاة التي يحبها صديقك. End pov قام ناروتو بتوجيه كلامه لجارا وقال له بجدية : جارا ان ساكرا_تشان في حمايتك الان لذا كن عند حسن ظني و قم بحمايتها جيدا حتي اعود واخذها ساكرا بابتسامة : ناروتو ان جارا_ساما صديق وفي وبالتأكيد سيكون عند حسن ظنك خجل جارا كثيرا من كلامها واحمرت وجنتاه اكثر كما أنه شعر بالسعادة والخجل اكثر بسبب نطق ساكرا لاسمه فتلك اول مرة تقوله...،، انتبه ناروتو لخجل جارا واحمرار وجنتيه مما أثار استغرابه فتلك اول مرة يشاهده بتلك الحالة ناروتو: هووي جارا مابك ؟ جارا بتلعثم طفيف: ل.لا..شيء ناروتو بتنهد: حسنا،ثم اردف بابتسامة: حسنا وداعا يجب ان اذهب الأن ساكرا بابتساماتها الجميلة التي تربك قلب جارا: الي اللقاء بعد ان غاب ناروتو عن نظرهم تيماري بهدوء:مارأيك أن تذهبي في جولة في انحاء القرية وبعدها يمكنك الذهاب الى اجتماعك ، ثم صمتت لبرهة ونظرت لجارا بخبث واردفت بابتسامة خبيثة : ومن سيأخذك هو جارا احمر وجه جارا بالكامل ونظر لتيماري بصدمة في حين اردفت ساكرا بابتسامة :حسنا هيا بنا كازيكاجي_ساما جارا بتلعثم طفيف: حح.. سنا وبعد ذهاب ساكرا وجارا تيماري ظلت تضحك بشر كانكرو وهو يضحك مثلها : اعتقد أنه يجب احضار كاميرا فانا لا اريد ان يفوتني شيء عند ساكرا وجارا كان جارا يمشي بخجل شديد ويحدق في ساكرا بينما ساكرا لم تكن منتبه له فهي كانت تشاهد معالم القرية واثناء ذلك كانت يوكاتا تسير باتجاههم فلاحظت الطريقة التي ينظر بها جارا لساكرا فشعرت بقليل من الغيرة فاردفت بصوت عالي لتجذب انتباه جارا ولو قليلا: كونيتشيوا جارا_ساما كان جارا شاردا في عالم اخر عالم حيث لا يري او يسمع فيه غير ساكرا فلم ينتبه لها نهائيا فرددت يوكاتا ماقالته مرة أخرى بصوت اعلي لكن جارا لم يعطي لها أهمية ولم ينتبه لها لكن ساكرا انتبهت فالتفتت له فرأته يحدق بها و عندما وجد جارا أنها رأته وهو يحدق بها فاحمرت وجنتا جارا ولف وجهه للجهة الأخرى مما أثار استغراب ساكرا فقالت لنفسها: مالذي حدث له كانت يوكاتا قد اقتربت منهم ولكن الغيرة كانت تأكلها بسبب ساكرا فقالت محاولة اخفاء غيرتها:جارا_ساما من تلك الفتاة ** يوكاتا تعرف ساكرا جيدا وقد التقت بها (كل من كان ف الحرب يعرف ساكرا ) لكنها كانت تحاول أن تصرف غيرتها وان تقلل من شأن ساكرا كان جارا محرج من الذي حدث منذ قليل وكانت وجنتاه محمرتان بشدة ولم يعطي ل يوكاتا اي أهمية ولم يرد عليها فحزنت يوكاتا ولاحظت ساكرا ذلك فاردفت :هوي كازيكاجي_ساما لما لا ترد عليها جارا بشرود: ها..لا شيء ساكرا:لكن لما لم ترد على يوكاتا جارا:اه اسف لم اسمعها ساكرا كانت مذهولة قليلا حيث انها كانت بعيدة عن يوكاتا وسمعتها فكيف بجارا الذي وقفت بجانبه اما يوكاتا كانت حزينة لان جارا لم ينتبه لها حتي نبهته ساكرا يوكاتا بحزن:لا لا بأس فقط اردت ان القي التحية جارا ببرود:حسنا اهلا بك يوكاتا بغيظ:اهلا بك ايضاً ثم صمتت لبرهة واردفت بنبرة خالية من المشاعر:اهلا بكي ساكرا ساكرا بابتسامة:اهلا بكي يوكاتا كيف حالك يوكاتا ببرود:بخير بخير واردفت يهمس :لكن لم نعد كذلك بقدومك ساكرا بتساؤل:هل قلتي شيئا يوكاتا بارتباك طفيف:لا لا ابدا لكن من داخلها كانت تشتعل من الغيرة يوكاتا بغيظ: يبدو انكما مشغولان لذا وداعا ساكرا : حسنا وداعا اما جارا لم يرد عليها مما زاد من غيرتها فذهبت يوكاتا بسرعة حاول جارا التحدث مع ساكرا فقال وهو مرتبك: حسنا ماهو رأيك في قريتنا؟ ساكرا بمرح: قرية رائعة مثل قائدها خجل جارا كثيرا واردف بتلعثم : شكرا ..لكي ساد الصمت مرة اخري بعد مدة كسرت ساكرا هذا الصمت بتساؤلها:هوي كازيكاجي_ساما ما هو الوقت الان؟ جارا: همم انه...... ساكرا بصدمة :مااااذا جارا بارتعاب : م..ماذا هناك؟ ساكرا و مازالت مصدومة: يا الهي ماذا سأفعل سوف اتأخر علي الإجتماع هكذا جارا باستغراب: لم لا نركض اذا، سنصل في الوقت اذا ركضنا (الركض قصدي به القفز فوق المباني وهكذا) ساكرا : لا استطيع بهذه الملابس نظر جارا باستغراب لملابسها لبرهة ثم ادرك ما تقصده فكر جارا قليلا ثم اردف بهدوء: اذا سنذهب برملي ساكرا : هااا اقترب جارا من ساكرا بعفوية وحينها حاوطهم رمل جارا وأصبح كالكرة وهم بداخلها ، كانت ساكرا محرجة جدا ووجنتاها محمرتان بسبب اقترابه منه في حين لم ينتبه جارا لوضعهم فكان يركز على طريقهم ،،ولكن الرياح كان شديدة فكانوا يهتزون من حين لآخر بسببها فقام جارا تلقائيا بوضع يديه علي ظهر ساكرا لكي يطمئن أن ساكرا لن تقع ،ادي ذلك الي اقترابه من ساكرا اكثر فزاد من خجلها فكانت أنفاسه ترتطم بوجه ساكرا ورقبتها **(كان هذا وضعهم الاختلاف ان ساكرا كانت تصل لكتفاي جارا وكان هو ينظر لأعلي ،،ان نظرة ساكرا لجارا في تلك اللحظة هي نفس نظرتها في الصورة )