شكرا لك ....يا ايها القاسى الجزء الاول

لنلعب

الساعة السابعة تسرح شعرها تستعد ليوم اخر فى العمل لكنها تعرف ان يومها سيختلف ها هى تتامل الزهور التى فى الحديقة المجاورة لبيتها تخرج تنهيدة عميقة ليبدء اليوم

عند ياسر ففى قصرة لدية خدم ككل يوم نفس الروتين يذهب للاستحمام ثم لتناول الطعام ثم الى الشركة

ياسر . مارك اطلب لى اليليان

مارك .لما يا سيدى

نظر نظرتة المميتة
قلت نادى لى ليليان

قالها بخوف
ن..نعم سيدى

عند اليليان
تقوم بعملها تتامل اوراق الحسابات تقوم بعملها حتى سمعت صوت مارك طبعا عرفت لما جاء

مارك .المدير يريدك

اليليان. لما

مارك .لا اعرف

ذهبت وهى تتامل خيرا

اليليان .سيد ياسر هل طلبتنى

ياسر بخبث. نعم

اليليان . ماذا اذا

ياسر بانبهار . حقا انتى غريبة

اليليان. لما

ياسر . انتى امام المدير وانتى تتكلمين بشجاعة .تعجبيننى

اليليان .شكرا اذا ماذا تريد

ياسر . يبدو ان هناك من نسى

اليليان .نسى ماذا

ياسر وهو يقترب منها . المصعد

لتبتلع ريقها
اليليان تخفى خوفها .ماذا اذا

ليبتسم
يبدو انكى قوية من الان سوف تعملين اربع ساعات زيادة وستقومين بضعف المهام مفهوم

وهى بصدمة لما

لتندمى ربما .وهو يبتسم بسعادة

ولكنها ترد بدون اهتمام . حسنا

الصدمة كنت بادية علية لكن الصدمة اختفت ليقول بتمتع .جيد هناك لعبة فى هذة الشركة

وباستغراب ماذا هناك عن اى لعبة تقصد

ياسر .لا تهتمى  يمكنك الذهاب

هاهى تخرج بغضب لتشتمة بكل انواع الشتاءم

ياسر فى بالة هذة الفتاة لا تخاف منة لا لم تتوسل الية بل دافعت عن نفسها بكل قوة ليقوم بتمتع لنلعب 

             انتهيت