شكرا لك ....يا ايها القاسى الجزء الاول

مجرد مدير

ها هى انها تجرى بدون توقف تبكى مع الامطار تخرج كل الحزن فى قلبها ترجع كل سمعتة وكل الناس يريدون ان يعرفوا لما تبكى لقد مات والداها .ماتا تبكى بقوة توقفت فجة لقد فقدة الوعى لم تقدر على التحمل بعد ساعات رات قبر والداها يدفن متذال دموعها تنهمر بلا توقف .بعد ايام من وفاة والداها ذهبت للعمل حتى لا تطرد فهى تعمل فى شركة كبيرة وهي مجرد محاسبة عادية للشركة المصعد ثم المكتب ثم البيت كل يوم نفس الروتين نفس الاشخاص حتى سمعوا بالخبر ان هناك مدير جديد
لم تكن تهتم بهذا الخبر صعدت للمصعد وها قد دخل وراءها ذالك الرجل كان معروف بالقاسى القوى العنيف البارد لم ترى وجة دخل بكل قوة وحزم لم يعرف احد بالشركة شكل المدير فقد صفاتة ما ان دخل الكل للمصعد اقترب بطل الحكاية من بطلتنا وبدون اى قصد لمسها  اندهش لقد طرب من قبل سيدة ولم يتوقف الامر وها هى تشتمة بكل ماتعرف ليندهش الجميع منها وهو قبل ان يخرج قال ستندمى وقد وصل للدور كانت تعمل بنفس الدور الذى يوجد به مكتب خرجت بقوة ولم تهتم الى مكتبها بسرعة بدون ان تنظر للوراء
سمعت صوت مساعد المدير الجديد مارك ـ لو سمحتوا ظقيقة للتعرفوا للمدير الجديد رحبو بالسيد ياسر ـ وسط ترحيب الجميع كان اندهاشها مسيطر عليها انه هو لتتذكر كلمته ووسط الجمبع بدء ينظر لها بعينية الزرقاء
قالت بداخلها ـ لى انا هاقد بدء العذاب
فهو معروف ببرودة وصرامتة

عند ياسر بمكتبة .مارك
نعم سيدى
اريد ان اعرف احد فى هذة الشركة
من سيدى
انا لا اعرف ما اسمها لكن لها شعر بنى وعنين عسلية
من من من اجل انت تتكلم عن ليليان

ليليان اذا

نعم سيدى

هاقد بدء العب
قالها بابتسامة مغرورة وبصوت مخيف

انتهيت اول باروت