" END "

44 3 1
                                    

يصل للبيت
يسأله أبيه عن يومه
لايعلم بماذا يجيب ف يكتفى ب : لاشيء مُختلف
يتذمر أبيه من سلبيته وإسلوبه
حسنا هو لايهتم على اي حال

يتجه لموطنه السري
يرمي جسده على سريره
فقط يود أن يعيش ك باقي الناس
أشخاص يحبونه ، أشخاص يحبهم
يريد أن يجرب هذا الشعور ولو كان حتى يوم واحد
تنساب دموعه إلى خده
فقط هكذا بدون سبب، عدا خوائه
على أي حال لقد اصبحت عاده لديه
فأصبح لايكترث
أو قد ماتت مشاعره
هو ليس متأكد

نام من غير أن يُدرك.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 30, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

| مذكرات ليلة ممطرة |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن