تبدا قصتنا من الفتا فينا في فتاه بدينه لاكنها جميله جداااا و ملامحها لطيفه لاكن لا احد يرى هاذا او بأاصح لا احد يعترف بهاذا بسبب جسمها لاكنها تحب احد معها في الصف تعشقه جداااا تحبه بل متيمه به تعشه بيون بكهيون لاكنه يستمر بجرحها يكرهها حد العنه بسبب جسدها فمعروف عند الكوريين الجسم البدين لا يناسب احتياجاتهم كما فهمتي هي قررت اليوم تجرب بأن تعترف له رغم هاذا لديها بعض الايمان بأنه سيقبلها على طبيعتها هه سنرى....
جسمها...
في الصباح نزلت لتفطر مع عألتها
الام:اهلا ابنتي الحبيبه صباح الخير
فينا بابتسامه:صباح الخير اوما
الام:تعالي لتفطري
فينا:لا اما فلدي امر مهم
الام بخبث:ستعترف اليس كذالك
فينا بخجل:نعم.... بحزن:اخاف ان لا يقبلني
الام:لا تخافي ابقي واثقه ابني الجسم ليس كل شيء المهم نقاء الروح يا ابنتي
فينا بحزن:اتمنا ان يفهم العالم هاذا
الام:هياا ابنتي اذهبي
فينا:حسنااا اما وداعاا
_____________________________________في الثانويه
ذهبت بسرعه الى بكهيون ووجدته مع الفتيات يضحك لم تبالي بلأمر فكل يوم مع مجموعه جديده من العاهرات كما تقول ذهبت له فقالت:اوبا اريد التكلم معك
بكهيون بسخريه:ماذا تريدي ايتها البدينه
فينا:اريد التكلم معك ممكن
بكهيون:لنرى
مشى امامها الى السطح الذي في الثانويه فوق امامها وقال:ماذا تريدي
فينا بخجل:احمم احبك اوباا اتمنا ان تقبل انا احبك بل اعشقك جداااا و....قاطعها
بكهيون بضحك:هههههههههههههه و هل تضني انني ساحب او ساتقبل حبكي السخيف و هاذه التفاهات
فينا بدموع:اوبا و اجلبت لك ورده كذالك اخرجت له الورده ليخذها منها و يرميها في وجهها