ملك المدرسة الثانويه

لا استطيع اخفاء شىء عنك

(ملك المدرسة)
:
:
جيمين " اريد ان اسمع تأوهاتك بأسمي "
جيون تومئ بتخدر

ابتسم جيمين وعاد لطباعة علاماته في رقبتها
وهي تأن "امّم جيمي ن أر ارجوك يكف يكفي انت تألمني اااه"
ومازال جيمين يعض رقبتها ويلعقه بمتعة " كم هذا لذيذ اللعنة انتي تفقدينني عقلي "
قالها وهو يقوم بفك ازرارها واحداً واحداً
الى ان لاحظت جيون وأمسكت بيده" مالذي تفعله "
جيمين وهوينظر لعينياها التيّن سحراه بالكامل
"يحق لي فعل هذا جيون " قام بإبعاد يدها التي تغطي بها الجزء المكشوف من جسدها وبداء بتقبيلها في شفتيها بقوه جاعلاً منها تأن بألم الى ان نزفت شفتيها

اصبح جيمين يلعق الدماء من على شفتيها
:
:
:

"اوه ماذا لدينا هنا هل كبر طفلي لهذه الدرجة"
قالها شوقا وهو يتكئ على الباب

نظر له جيمين بمعنى اخرج لكن شوقا لم ينزحزح
لذلك اكتفى باغلاق أزرار جيون وتغطيتها
بينما هي غطت في نوم عميق بسبب جيمين الذي كان يمسح على جسمها

وسحب شوقا وذهب به لغرفته هو وشوقا المشتركة عندما كانوا صغاراً

" الا تأتي الا في هكذا مواقف"

"ماذا افعل اشتقت لحبيبي الصغير الذي رأيته للمرة الاولى يقبل شخصاً غيري " يمسح دموعه الوهمية

"اصمت الا يكفي انك من أخذت قبلاتي بعد امي "

"اوه صغيري كبر واصبح يحب ويقبل باحترافية "
قالها شوقا وهو يستلقي على السرير ويطبطب قربه
لينام جيمين في حضنه حسناً هو لا يرتاح جيداً الا في هذا الحضن الدافئ الذي تعود عليه
"حسناً اخبرني التفاصيل صغيري "

"اصمت ودعني انام اوه تذكرت اين تاي تاي اشتقت له"
شوقا وهو يقبل رأسه " ذهب ليشتري لزوجتك هدية سلامتها وخروجها من المشفى" همهم جيمين وهو يستنشق رائحة شوقا التي لم تتغير منذ الصغر
"شوقا هل تعلم أني احبك "