مات بداخلي الكثير ولا زلت ابتسم' ،🖤
الان سوف تفكرون بأن اعاني كثيرا
لاكن العكس
كما يجول بخاطركم انكم الوحيدون في هاذا العالم
تعانون. تواجهون.
عن الصوره التي علقت في مخيلتكم
عن حياتكم
الان وانتم جالسون
هل فكرتم بأن هناك اشخاص يعانون مثلكم
لاكن بألم اكبر
بألم النفس
بألم القلب
بألم التفكيرلنقرب الصوره
بتوضيح ادقانا فتاة عشت وولدت في رفاهيه تامه
عشت مع عائله تحبني تعتني بي
مع اخوات يبتسمن لابتسامتي يحزن لحزني
مع اب وام يسهرون لراحتيلم اكن اعرف قيمة هذه الاشياء في الحياة
لاكن عندما مرت بي الايام
واخذت توضح لي ما لم اراه من قبل فيهاالان لتضع نفسك بدلا عني
كنت سعيدا تطلب ماشئت لم تعرف الحزن
لم تفكر بلعالم الخارجي
تجلس مع عائلتك تذهب وتعود
للمدرسه تملك اجمل الاصدقاء
تحلم بأنك سوف تخرج من هذه المرحله
سوف تعبر
سوف تثابر في هاذه المرحله الدراسيه مع اصدقائكتهب عاصفه تحطم كل احلامك التي بنيتها
كيف ? الم تفكر بهاذا مسبقا!?
لم تحسب له الحساب!
لم تكن تعتقد انك سوف تصاب بهاذا!!
فقط اخذت فكره بأن حياتك لم تتغير سوف تبقى جميلهالان اصبت بمرض لايعرف احدا كم هوه مدمر لرراحتك.
كل شي
يضعف
جسدك
رويدا رويدا
بدء المرض يسلب اجمل ما تملكشعرك الذي تساقط بمعنى ذهبت انوثتي
جسدي الذي بدء يذبل
لون بشرتي
التي اصبح كالامواتجرعه بعد جرعه
يوم بعد يوملاكن عندما اجول بعيناي ارى اشخاص بحاله اكثر
سوء
اكثر الم 📈
نحن نحاول اخفاء مشاعرنا , لكن نحن ننسى ان اعيننا تتحدث. ... ..امشي في ممرات هاذا السجن
كما اطلقت عليهانها مستشفى كل شي تدمر عند دخولي لها
وكل شي تغير عندما تمعن النضر بمن حولي
حينها ادركت
ان حياتي ليست صعبه وهناك الاصعب
فتحت ابواب التفكير لمخيلتي
اصبحت افكر ويزداد تفكيريكل دقيقه
كل دقيقه تمر يزيد همي ليس لحالتي وانما لمن حولي نسيت همي وزاد تفكيري بمرافقيني في هذه الردهه الصغيره
لاكن هذه الردهه تحملبداخلها اشخاص
وهولاء الاشخاص يملكون الاحساس
يشعرون كما اشعر
لكل شخص حياته
لكل شخص قصته
الم بقلبههنا ادركت حياتي وتذكرت اني لم اكن اشكر الله.
لنعمه علينا بما يكفي.سوف اصبح اقوى لان هناك مستقبل لئكمله
نقطة في نهاية النصّ ، دليلٌ على
أن الكاتب تعِب من البحث عن
كلمة تصِف ما يشعر به .نهاية ??
#ليبقى_أملك_
#سراجي_الشجاعة_❤
أنت تقرأ
# ما لا تعلمون S
Ficção Geralسوف اكتب مختصرا عن ما مررت به القي نضره ربما سوف يعجبك ما كتبته هنا سوف تعيش بعالم اخر حياتي مختلفه هاذا ما يميزني ...