سمعت الباب تسد بالجهد .كان سيف خرج من بيتي
تلاحيت فوق الناموسية كنبكي .كيفاش بغاني نبغيه وانا مفاهماااش راسي .اش غندير باش نعرف احساسي من جيهتو معرفتش واش كنبغيه ولا شنو .وليني قلبي كيضرب بالجهد فاش كنشوفو واش هدا هو الحب .لا ميمكنش
بقيت فبلاصتي حتال الغدا و هبطت مكانش سيف كانت خالتي وليلی وليت كنكرهها
جلست حداهم
انا؛ وحادرة وجهي علی الطبسيل(مبروك)
ليلی؛ وكضحك(الله يبارك فيك)
خالتي؛ مالكي ابنتي نضتي قبيلة
انا؛ والو
هبطت راسي ومقدرتش نشوف فيها .معرفتش علاش مبغاتوش يبغيني .حتی انا مكنتش متوقعة يكون كيبغيني وليني صدمني ردة الفعل دخالتي
مشيت لبيتي وكنحس بحياتي تهددات السكينة ديالها مبقيتش كنحط راسي علی المخدة ونعس كيف قبل وليت ديما كنفكر فيه عااد النعس .شحال دوزت من ليلة وانا مخلوعة اش يكون وقع ليه حنت كان غابر .تفكرت فاش كنخرج للجردة علی امل نلقا طموبيلتو . واش خايفة عليه حنت خويا ولا شي حاجة خرا
صفيت الدهن ديالي وقررت منديهاش فيه مرة خرا .
فالليل هبطت للتحت نشم شوية الهوا ديال الجردة حنت النسيم ديال الورد اللي فيها كيخليني ننسا جميع الحوايج اللي تعصبني .
جلست فالارض بغيت نحس بالبرودة ديال الارض .حيدت صندالتي وطلقا شعري و تسرحت فوق الارض .وطلقت يديا بحالة كنستجمع قوتي . شحاال وانا هكاك ومغمضة عينيا كنحس غير بالبرد حتی حسيت بشي يد كتحسس وجهي .حليت عينيا بفزع
سيف؛ وهو جالس القرفصاء ( حوورية ).
انا؛ نضت من الارض ووقفت( شكون حورية)
سيف؛ نتي بحال الحورية
وقف حداية كيطلع فيا ويهبط .حتی هزني من الارض
انا؛ كنضرب فصدرو ( حماقيتي حطني .)
سيف؛ وهو غادي ( والا مبغيتش)
انا؛( غنغوت تسمعك خالتي وخطيبتك ) ووركت علی خطيبتك
سيف؛ كان غادي وهبط وجهي للمستو ديالي ( جربي كاع)
انا؛ سيييف
طلعني بالزربة ومدخلنيش لبيتي .تصدمت كان غادي لبيتو .خل دغيا الباب ودخلني لبيتو وسد من ورايا
