8

1.3K 40 0
                                    

حطات الطيارة ونزلت .بان ليا وحد الدري كيشوووف فيا وتجاهلتو وبقيت غادة حتی وقف عليا وعطاني كارط فيزيت ديالو وحطها فصاكي اللي كنت هازة .خنزرت فيه ومشيت بعدت منو 

.لقيت شيفور كيتسناني وهاز سميتي فلافتة 

مشيت سلمت عليه وطلعت .هز الباليزات ومشا بيا لوحد الحي اقل مايقال عليه راااقي 

بقيت مبهوووضة بالبناية اللي خدات لي خالتي وكلي تساااؤولات كيفاش خلاتني نعيش بوحدي 

هبطت ومن ورايا الشيفور.هز لي الباليزات .طلعنا فالسانسور حتی وصلنا عطاني باش نحل الباب وحليت ودخلت .كانت شقة رااااقية وفيها ريحة مألووفة بالنسبة ليا حطيت صاكي فالدخلةوبقيت داخلة حتی بااان لي ميمكنش نغلط فيه .كان عاطيني بالضهر وحاط يديه فجناب الفوطوي وكيكمي ورجل علی رجل . 

تشوووكيت .معرفت باش تبليت .ميمكنش واااش سيف اللي جالس هنا .واااش هو اللي مخطط لهدشي كاااامل .مبقيت فااااهمة والو . 

حطيت يدي علی فمي بقوة الصدمة.

سيف؛ وهو مملفتش ليا كيشوف قدامو( علی السلامة )

انا؛ بصوت خفييف(سييف) ومخلوعة 

سيف؛ بجدية كيهضر مع الشيفور( خرج وسد الباب)

انا؛ مجوبتوووش مزال الصدمة مأترة فيا 

سيف؛ هضرتي مع شي حد فالطيارة 

انا؛ مهضرتش مصدومة وواقفة فبلاصتي كنبحلق فضهرو حتی ضار عندي ودغيا وقف عليا 

سيف؛ وهو مخنزر( هضر معاك شي حد فالطيارة؟)

انا؛ ومزال مصدومة(لا)

سيف؛ طلعني وهبطني( اش هدشي لابسة؟)

انا؛ وكنشوف فيه ممتيقاش بلا كاين حداية ( اشنو؟)

سيف؛ عطااني تخنزيرااات زوييينين ورجع فوق الفوطوي وهو كيكمي وينفخ قدامو( ارتاحي ومن بعد نهضرو)

انا؛ وجيت قربت حداه وكنشووف فيه( كيفاش هدشي .امتی جيتي وفين كنتي غابر ؟)

سيف؛ بقا كيكمي ومجوبنيش .دار ليا حركة بعينيه زعمة نمشي 

معرفتش كيف درت مشيت من حداه ودخلت لوحد الشومبر وانا كنتأكد واش كنحلم ولا بصح غادة وكنمس فخدودي وفجبهتي لنكون مريضة ولا فيا السخانة 

حليت باب وحد الشومبر .وهي تضربني ريحتو دخلات لي للداخل د دماغي وعقلي وقلبي .بقيت مغمضة عينيا وانا كنستمتع بيها .حليت عينيا كنضورهم فالغرفة .سريير كبير ديكور رجوولي كوستيم فوحد الكرسي حدا السرير بقيييت واقفة كنركز مزيان واش هدشي بصح .معرفتش قلبي فررح فاش شفتو معرفتش شحال كنت موحشة فيه وفشوفاتو وكلامو الرجولي و ريحتو اللي كتأسرني .واش هدشي طبيعي من ناحيتي ولا أنا كنكتاشف شي مشاعر فقلبي مكنتش عارفاهم

قصة عندما يحب الامبراطور  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن