سلام المهم نعرفكم على راسي ، اسمي نهى عمري 18 عام كانقرى في الباك المهم وصف ليكم راسي أنا بنت بيضاء شعري كحل واصل لضهري ملامحي بريئين كنشبه لها لاطاي ديالي عادية ما رقيقه و ما ضعيفه عندي شوية ليهونش و قصيرة و عيني عسليين >>
عايشه مع ماما بوحدنا بابا ميت الله ارحمو الحالة المادية ديالنا صعيبه شويه ولكن الحمد لله ، ماما هي أغلى حاجة بالنسبة ليا حيت خدمات و تمرمدات باش تعيشني واخا بالقليل المهم بالحلال و حنا عندنا غير بعضياتنا و قابلين باش ما جاب لينا الله واخا ماعندنا لا حنين لا رحيم لا راجل ولكن الحمدلله ساكنين في بارطما صغيرة ديال السكن الاقتصادي شاداها ماما بالكريدي ماما خدامه في الميناج في واحد الشركه ساكنين في مدينة أكادير .
كنت ناعسه تا سمعت تيليفوني كيصوني
ماما : نهى فيقي أبنتي راه قرب الوقت (ماما كاتخدم مع 6 صباح و أنا داخلة مع 8) فقت نضت غسلت وجهي حكيت سناني و مشيت فطرت لقيت ماما حبيبتي واجده ليا الفطور فطرت نضت لبست تريكو صوف فلون الرمادي و قبعة صوف فلون الرمادي و سروال كحل الاستيك و ليبوط في الأسود (كان فصل الشتاء) و درت مكياج خفيف فاونديشن و عكر فلون الباج و صافي مشيت شديت طوبيس للمدرسة صافي خرجت مع 10 طلبتني صلحبتي نمشي معاها تفطر في كافي مشات معاها فطرت و بدينا نجمعو
أميمة : شفتي التصويرة الي حاطها أدم مع دينا عوتاني
أنا : تنهدت ، وي شفتها
أميمة : ناري ياختي والله ماعرفت مانقول ليك المهم راه سمعت بلي أدم أيكون في كافي الي حدا البحر يالاه نمشو ليها باش تشوفيه
أنا : منقدرش واخا توحشتو ولكن ماعنديش الفلوس ديال الكونسوماسيون رأس الشهر و ماما مضغوطه
أميمة : غا زيدي انا نخلص عليك مالك حمقة على انا نخليك
أنا : لا أويلي كثرت عليك أصاحبتي
أميمة : لا هانيا غا زيدي
المهم رجعنا لدار تغديت مشيت للمدرسة بنفس اللبسة ديال الصباح ولكن كترت المكياج هاد المره درت البينو (الايلاينر) و فاوديشان و عكر قهوي مايل للباج و شوية الماسكارا و هايلايت ،مشيت المدرسة دخلت مع 2 خرجت مع 4 مشينا أنا و أميمة لديك الكافي داخلة و قلبي كيضرب 100 مره في الثانية جلسنا ملقيناهش
أنا : ناري ماكينش موحال ايجي
أميمة : غي صبري أنا متأكدة غادي ايجي غير صبري
بقينا جالسين و كانجمعو و كنضحو تا أميمة تسمرات و كتغمز فيا أنا فهمت بلي جا و قلبي كيضرب المهم صديت ليه بان ليا جلس حدانا معى دينا و معاه دري و بنت أخري المهم نعرفكم أدم هو حب حياتي من ديما و انا كنبغيه 5 سنين و أنا كنبغيه و هو عمرو داها فيا اصلا مصاحب مع وحدة معرفتش واش كايبغيها أو لا لا نوصفو ليكم هو طويل و زوين لحية و لونو مابيض ما سمر و مبودر لاتاي مقادا و ليزابدو و لاباس عليهم ساكن في أغنى الأحياء في أكادير باباه عنده النص في الاوتيلات في اكادير عندو 2 خوت دراري المهم هو الصغير المدلل عنده 22 عام و قراي و اغلب البنات كيحماقو عليه و البنت الي معاه سميتها دينا من عائلة لاباس عليهم كيقولو بلي كيحماقو على بعضياتهم هي شهبة و طويلة و عينيها زرقين زوينة بزاف كاتبان بحال عارضات الأزياء المهم بقاو جالسين و انا بغيت نشوفو مزيان قلت ندير راسي بحال غاديه للطواليت اكرمكم الله و نشوفو تميت دايزه و مع الخلعة ضربت كتاف دينا و طاح ليها كأس العصير ديالها ناضت كاتغوت
دينا : أويلي واش عمياء و لا شنو
أنا : (كانقفقف) سممممححيي لييي
دينا : اوفف يخخ عمرت حوايجي لي واقيله أغلى من هاد العورة
صديق أدم : صافي ماوقع والو
أدم : ختي الي ماكنتيش كاتشوفي ديري نظاظر
أنا غي سمعت صوته و أنا نتكهرب و كنقفقف و لكن مابكيتش حيت اصلا الصدمة كانت غالبه عليا جات أميمه قالت ليهم سمحو لينا و جراتني و دخلتني لطواليت رشت عليا الماء و انا نفيق ما غيبتي
أنا : ناري دوا معايا و شاف فيا
أميمة : أويلي شبعو فيك معيار و نتي جالسه فرحانه حيت دوا معاك واش حماقيتي
أنا : أه حماقيت و أنا نخرج من الطواليت باش نرجع نسمعها خل وذنيها لقيتهم مشاو بقا فيا الحال فاش تفكرت بلي قالت ليا حوايجي أغلى منك هزيت ساكي و مشيت لدارنا لقيت ماماتي جالسه تسناني دخلت بستها فوق راسها و لقيتها موجدا ليا ماناكل كلينا دخلت لبيتي و بقيت جالسه كانفكر فداكشي الي وقع اليوم هزيت تيليفوني و دخلت لقيت دينا حاطه صورتها مع أدم معنقاه و كاتبه عليه حياتي شويه و انا نجلس نفكر مع راشي ، شحال قدني نبقى بحال هوكا خاصني نقول ليه بلي كنبغيه و كيعجبني المهم نخرج داكشي الي في قلبي حيت تخنقت و أنا ساكته و جامعه في قلبي حيت وليت كانحماق عليه كانموت علييه ، بقيت كانفكر تانعست
أصبحنا و أصبح الملك لله فقت كيف العاده غلست وجهي و سناني لبست مونطو في الكحل قصير و سروال في الأسود و ليبوط باج و درت قبعه الصوف في الكحل درت مكياج خفيف و مشيت المدرسه كنا جالسين أنا و أميمة و شي بنات في المرسة و شويه بداو كيهدرو على أدم و أنا نتزنg
فاتي : سمعتي داكشي الي كايقولو بلي أدم تفارق من دينا
أميمة : مايمكنش لبارح دينا حاطه تصويرتها معاه
فاتي : لا راني متأكدة قالو ليا ناس قراب ليهم
انا جاتني عجب و ماتيقتش مشيت لدار تغديت و انا نجلس و بديت نقلب في الفايسبوك لقيتها محاتها الوغ بصح تفارقو هادي هي فرصتي
في العشية دخلت مع 2 خرجت مع 3 مشيت انا و أميمة لديك القهوة نيت مشيت لابسه مونطو باج و قصير مقبوط عليا و سروال كحل و ليبوط في الباج دخلت خديت داكشي الي بغيت انا و أميمة بقينا مجمعين و هو يدخل غير دخل قلبي حسيت بيه غادي اخرج ، لابس سروال في الكحل و كويرا في الكحل و مع طويل و مبودر ناري ناري المهم جلس مع صاحبو الحمدلله مامعاهش البنات و أخيرا
أميمة : أش غادي ديري دابا
أنا : والله ماعرفت خايفه
أميمة : خاصكي تفرقعي هاد الرمانه اليوم اصاحبتي 6 السنين و انتي كاتبغيه اش كاتسناي ماتلقايش فرصة حسن من هادي
أنا : ماعرفتش اش اندير
أميمة : نودي عنده قالي ليه لي في قلب
أنا : راه ماشي ساهله خفت لانطيح براسي
أميمة : و الحب فيه التضحيات راه الناس ديال برا عندهم عادي شكون اعتارف الأول
أنا : أنا اصلا مابغيتش نتصاحب معاه انا غير بغيت نخوي قلبي حيت و ندير حد لهاد الشي
شويا بان ليا مشا للطواليت و انا نوض ماعقلتش على راسي حتى تبعتو
أنت تقرأ
أحببتك أكثر مما ينبغي
Romanceرواية أحببتك أكثر مما ينبغي هي قصة درامية رومانسية بالدارجة المغربية كتحكي على قصة حب بنت عندها 18 عام نخليكم تقراو (كنتمنى تتفاعلو باش نزل دائما الأجزاء بسرعة الا وصل فوق 100 مشاهده و 10 كومنترات انكمل) 😊