في ليلة هادئه كانت النجوم متلئلئه في السماء والقمر بينهم و بينما كان الانس نائم بينما هي كانت جالسه في شُرفه غرفتها
(شكل الشُرفه👇🏻)واضعه راحه يدها على خدها مستمتعه بمنضر السماء
(شكل السما 👇🏻)وشارده للذهن كانت حوالي الساعه 11:11مساء واذا بمن قاطع شرودها صوت رجولي من اسفل الشرفه في الشارع والذي كان يجعل قلبها يخفق بشده كل مره سمعته هذه الصوت
كاي مع ابتسامه تعلو وجه : مساء الخير ايتها الجميله
ايرين وهيه تتئكئ: اووه ...ك.كاي اهلا بك
كاي: مالذي يجعلك مستيقضه للان !!
ايرين وهي تشير الى اذنها:ماذا!لااستطيع سماعك ؟
كاي : لااستطيع ان ارفع صوتي ان الجميع نائم
ايرين: هاه؟
كاي في صوت منخفض :اه ايرين..
اخرج كاي هاتفه واشر لايرين لكي تاخذ هاتفها ايضا ويتراسلون عبر الهاتف
كاي: مالذي يجعلك مستيقضه هنا!!
ايرين: انه منضر السماء
قرأه كاي رسالتها واخفض الهاتف ورفع راسه الى السماء ليرى منضر السماء بقي يتمعن لدقائق
كاي: انها رائعه حقا
ايرين:نعم رائعه... بلاضافه الى ذالك هل تريد مشاركتي بلنضر الىيها من شُرفتي مع فنجان من القهوة
كاي: هل دعوتني اليك الان!!
ايرين : اههه..مم حسنا شيئا من هذا القبيل هل تاتي ؟
كاي : بلطبع كنت انتضر ذلك منذ مده لا اريد ان اضيعها
ايرين:ماذا!؟
كاي :لاشيء انا قادم
ذهب كاي مباشرا الى باب بيتها بنما هاي نزلت لكي تفتح الباب ...وصلت وفتحت الباب لكاي وعندما تلاقت اعينهم كانت نبضات قلبهما لاتتوقف عن الخفقان وبلاضافه الى انهم لا يستطيعان ابعاد النضر عن بعضهما كان الحب ضاهرا على بعضهما
قاطع كاي هذا النضرات..
كاي: الن تدخليني !؟
ايرين : هاه!نعم بلطبع تفضل
دخل كاي الى البيت واتجهو مباشرا الى الشرفه جلس كاي بينما ايرين ذهبت لتعد القهوا ....
يتبع ..