لنأتي معناً .

19 1 0
                                    

الواحدة ظهراً أبحث عنك بين تلك الهديه التي أنرفضت من واحده حمقاء شمطاء ثم أتت إليّ بغباء"هذه لك لا أريدها"
لتعلم بأنني أخذتها وهاهيه أمامي لن أفرط بها
هل ترى حال الحياة الان؟ماذا فعلت بي وبك؟
أصبحت تلك الهديه بصمه لا تنسى انت اساسا سري الوحيد الذي لا اريد نسيانه في حالاتي تلك قلبك الذي كنت اختبى خلفه عن قباحة العالم وعن فقدي لوالدي لا أنسى تلك الايام التي كنت أتي لك ابكي
ثم تقلب الدنيا على من كان المتسبب ذلك كم كنت أمان وقوة لاتُهزم
فقدت مره أخرى كنت أنت بجاااانبي أيضا رغم جنونك لم تتوقف عن كونك شخص قوي جدا أحببت قوتك أسترقت ألقوه منك أيضا شخصيتي المجنونه كانت منك وحدك عن رواياتك وقصصك عن ايّام العيد وعن تخرج تلك الشمطاء عن اثارة قهري وعن بكائي وعن جميع الاشياء التي تشاركناها جميعاً أنا أفتقدك أفتقدك
وأنت لست موجود كي تشاركني الفقد المرعب أنشطرت قوتي من بعدك انا التي لم أخف في وجودك من السقوط ها الان أخاف من الاستقامة عانيت عانيت في كذبي على الجميع انت تعلم كيف أعاني عندما أخفي ما أشعر به وانت وحدك تعرف كذبي
أعدك بأنني لن أنساك وَلَن أكف عن أخذ حقوقك من الجميع حتى أقرب الناس لك لن استثني احد أذاك وتسبب لك بالأذى
في النهايه سأسلك جميع السبل التي تتهادى بي أليك
سأخذ تلك الهديه اللعينه وأخبرك لم يكن أحد يستحقها غيري انا
أيضا انا التي أستحقك رغما عن الجمييييييع ولن أسمح لك في الغياب لنغيب معاً ونأتي معاً

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 12, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

التي تتهادى بي إليك...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن