PART4

15.4K 401 99
                                    

.مهمم....عدلت في البارت اللي قبل ذا اقرو اخر شي مو كله ✨✨
........
عند أرثر
كانت الساعه ٦ مساء كان يفكر في سؤالها عند اول مره تقابلو
‏FLASH BACK
*ماذا تختارين ان يكون عقابك
لينور: اسفه حقاً سيدي ارجوك إقبل اعتذاري
أرثر: لن اقبل إعتذارك وعقابك انه يجب عليك ان تنظفي مكتبي لمده سته اشهر
لينور: لماذا سته شهور بالذات؟
أرثر: هل يجب ان اخبرك؟*
end
أرثر: مثل ما توقعت لم تنتبه اني كنت احبها طوال تلك المده
-نادى أرثر على اخته اليسا
أرثر: عزيزتي اليسا ماذا كنتم تتحدثون انتي واالانسه لينور؟
اليسا: هي فقط ساعدتني وكانت تريد ان توصلني الى المنزل 
أرثر:هذا فقط؟
اليسا: نعم انها حقاً لطيفه
أرثر: حسناً الان اذهبي والعبي
-رغم ان اليسا كانت في التاسعه من عمرها الا انها فهمت نظرة وشعور اخيها أرثر عندما سألها عن لينور فذهبت لتخبر والدتها
اليسا: امي امي
اماليا: ماذا يا ابنتي
اليسا: لقد علمت أرثر من يحب
اماليا: من؟
اليسا: انها انسة اسمها لينور هل تعرفينها؟
اماليا: نعم اعتقد انني عرفتها لكن كيف علمتي؟
اليسا: هذا كان واضح عليه عندنا كان يسالني عنها يبدو انه مهتم كلياً بها
اماليا: ساكتشف هذا بنفسي
اليسا: هل هذا يعني ان أخي أرثر سيتزوج
ضحكت اماليا وقالت: ربما
............
عند لينور
لينور: هل تعلمون انه عندما خرجت من مكتب السيد ارثر كان الجميع ينظرون الي بإشمئزاز
سيلين والطعام يملأ فمها: لماذا
جانيت: ربما كانو يعتقدون انك تلتصقين به اعتقد عندما تذهبين غداً للجامعه ستنالين اجمل تنمر
سيلين: لا تنسي اجمل تنمر
لينور: هل انتم متأكدين انكم اصدقائي؟
جانيت: حان وقت مسلسلي
سيلين: ساذهب للرقص
لينور: ساقتلكم
جانيت: كنت امزح المهم متى ستعترفين بحبك له
لينور وهي تأكل: واللعنه انا لا احبه
جانيت وهي تكتم الضحكه: ابتلعي طعامك يا فتاه ثم تحدثي
سيلين: اسمعو اسمعو عندما بحثت عن أرثر يبدو انه غني بالفعل انه يمتلك شركات وله وظائف اخرى عديده يجب ان تتزوجيه وتعطي كل منا مليون دولار
لينور: يبدو اني سأموت وانتم لازلتم تقولون اني احبه اللعنه
جانيت: كم الساعه الان؟
لينور: انها التاسعه مساء
جانيت: هذا يعني انه
سيلين: اليس وقت عرض اول حلقه من دراما......
جانيت: هل تعرفينه؟؟؟
سيلين:نعم انا احبه بحق
جانيت: لينور هل تعرفينه؟
لينور: فلتذهبو لتشاهدو تلك المهزله سأخرج لاتتفس الهواء قليلاً
-عندها خرجت لينور وبدأت تسير في الحي لا تعلم اين تسير فقط تشعر بأنها تريد أن ترى أرثر كانت تمشي على جانب الشارع الرئيسي(الرصيف) لم تكن تعلم بأن الشخص الذي تفكر به خلفها-
.
-كان أرثر ذاهب لعقد شراكته مع احد الشركات فصادف تلك الفتاه التي تمشي وكانها لا ترى شيء لا يعلم لما يشعر بأنه يريد فقط ان يخرج من السياره ويذهب ليحتضنها هو لم يشعر بهذا التوتر بدقات القلب هذه من قبل كان يعتقد انه بارد ولن يحب لكن تلك الفتاه دخلت حياته وغيرته لا يعلم هل سيسوء الامر ام ماذا يحدث لكنه بالاخير شعر بالراحه هذا افضل-
أرثر: هذه الفتاه لا اعلم لما هي بالذات
-كانت لينور تريد قطع الشارع فلمحت مدير جامعتها يقف عند الاشاره ويبدو عليه انه يفكر كان شارد الذهن جداً
لينور: في ماذا يفكر هذا الجميل؟
-عندنا مرت تقريبا ٢٠ ثانيه واستوعبت ما قالته لينور
لينور: يا الهي ماذا قلت هل انا حقاً احبه؟ لا لا بسببه سيبدأون بالتنمر علي واللعنه
...........
عند اماليا وابنتها هانا
هانا:امي الناس الذين يسكنون امامنا مباشره فعلاً مزعجين الا يمكنك فقط  ان تخبرينهم بأن يصمتو انتي المالكه
اماليا: انهن صديقات لينور
هانا: هل هذا يعني ان لينور تسكن هناك
اماليا: نعم لكن انا فقط من يعلم بهاذا لينور ايضاً لا تعلم انها تسكن امامنا
هانا: يجب انا ازورها غداً وعندما نصبح صديقات يمكننا ان نزور بعض كل يوم
اماليا: خذي اليسا يبدو انهم مقربين من بعض
هانا: انا حقاً متشوقه للغد
........
عند أرثر
السكرتير: سيدي لماذا تؤجل اجتماع مهم هكذا
أرثر: هل لديك اعتراض؟
السكرتير: انا اسف سيدي
ارثر: استدعي بيتر
السكرتير: حاضر سيدي
-ذهب السكرتير الى الغرفه التي لا تبعد عن غرفة المدير ارثر الا قليلاً  استأذان السكرتير للدخول
السكرتير: سيدي ان السيد ارثر يريدك
بيتر: اوه حسناً
- ذهب بيتر الى غرفه أرثر عندما دخل
بيتر: اخي العزيز لم ارك منذ مده
ارثر: هل كنت بصحه جيده؟
بيتر: هل انت قلق علي الان؟
ارثر بإبتسامه : فلتذهب للجحيم
ارثر: بيتر كيف اعرف شعور الحب؟
بيتر: هل تحب؟
ارثر: لا اعلم فقط اخبرني
بيتر: هل تفكر فيها كثيراً
ارثر: نعم
بيتر: هل اصبح التفكير فيها ياخذ وقتك وتصبح طول يومك تفكر فيها؟
ارثر: نعم اذاً ماذا؟
بيتر: اذاً اعترف
ارثر: اعترف؟
بيتر: انت تحبها
ارثر: هل انت جاد؟
بيتر: لا اعلم ربما لكن يجب ان ترى في الايام القادمه وانا سأساعدك
ارثر: كيف
بيتر: سأرى هل تنطق اسمها في نومك
ارثر وهو يبتسم: كنت اعلم انك لست جاد
بيتر: اراك تبتسم هذه اثار الحب
ارثر: ربما
...................
عند لينور
لينور: لقد تاخر الوقت ساذهب لاحظى بنوم هنيء من غير ان افكر في ارثر
-لكن جاءت الساعه ١ مساء وهي مازالت مستيقظه
لينور: انا لا احبه لما احب شخص مغفل مثله انه بارد اشفق على من ستصبح حبيبته
.................
في الصباح وتحديداً الساعه ١٢عند لينور
لينور: صباح الخير
جانيت وسيلين: صباح الخير
لينور: ربما اعود متاخر في الليل
جانيت: لماذا هل ستسهرين مع أرثر؟
لينور: ربما
سيلين: ما هذا هل انتي جاده؟
لينور: انا امزح لكن سأخبركم كل شيء عندما اعود
-خرجت لينور بينما تسير شاهدت مدرسه ابتدائيه فـ لمحت اليسا التي قابلتها في السوبر ماركت
لينور: اليسا
اليسا: اوه لينور جيد اني رايتك اريد ان اخبرك بشيء
لينور: ماهو؟
-ذهبت لينور مع اليسا لحديقه وجلسو كليهما على الكرسي فبدأت اليسا بالتحدث
اليسا: هل تحبين أرثر؟
لينور وهي تبتسم: ما هذا السؤال
اليسا: فقط اخبريني
لينور: في الحقيقه لا اعلم لست متيقنه بمشاعري
اليسا: اعتقد ان ارثر يحبك
لينور: ماذا؟
اليسا: لقد كان يسالني عنك يبدو انه مهتم بك
لينور: اذاً هل يمكن ان احب شخص لا اعلم سوى اسمه
اليسا : خذي هذا الرقم واتصلي به الان
لينور: رقم من هذا
اليسا: فقط اتصلي
-استغربت لينور وعندما اتصلت بالرقم عرفت لمن هو
لينور: مرحباً
اماليا: لينور؟
لينور: اوه سيده اماليا لم اتحدث معك منذ وقت طويل
اماليا: نعم اعلم لهذا اريدك ان تاتي الى منزلي هناك من ينتظر مقابلتك هل يمكنك ان تاتي الساعه ٧ مساء؟
-فكرت لينور عندما قالت اماليا هناك من ينتظر مقابلتك في أرثر
لينور: نعم سيدتي
-عندها ودعو بعض وقالت لينور
لينور: من ينتظر مقابلتي؟
اليسا: انها لطيفه
لينور: من هي؟
اليسا: التي تريد مقابلتك
-قالت لينور في نفسها: اذاً هو ليس أرثر ماذا كنت انتظر أن يدعوني شخص بارد مثله على العشاء مثلاً
.................

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 18, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

البارد المتملكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن