طوااااااالي احترمت نفسي وجريت البطانية غتيت من شعر راسي لي الضفر الصغير دااااك و قفلت علي البطانية كربتها كريبة صح و اتخذتة وضعية الجنين .. دة جن .. اوكي ؟ ما ونسة يعني ,, شوفو انا بي امانة مشهود لي بالشجاعة و الاقدام .. انا مكر مفر مقبل مدبر معا زاتو ... لكن .. جن ، شواطين ، بعاعيت و الناس البموتو و يقومو و الحركات الارعة دي .... مااااا بتنفع معاي كولو كولو جيبو اسد ، تمساح ، اي مصيبة زمان ممكن نتكومج زي التريب لكن شيطان و جن و شي انا ما شايفو !!! لا لا .. انا اسف يعني
المهم بقت المشكلة انو عشان اجري من البيت مفروض امر بي سريرو و الزول دة مشتح كدة معناها ح اهبشو .. و اتخيل لي دة ما وقت هبيش يعني .. حتلت تحت بطانتي و مقفل ليك بي كرعيني البطانية طبيها طبة صح و تحت راسي غامتة و بالجنبات طابيها بي يديني ملصقة مع المرتبة لحام و هو بهناك برجف و انا بي جاي برجف .. حيرنا السراير زاتو ههههه الصوت بيعلى مع ايات محددة و بقول لا لا لا بي صوت كعب كعب .. فيه حشرجة و لا هي شحرجة ؟ المهم الصوت الجاي من الحلق داك ,اب بحة
بعديها غنى لي ,,, ليه ياوزة ما بتعومي شايفك في الجنينة تحومي ,,, اوباااااااااااااااااا
ومعاها كلام ما مفهوم
يا اخوانا دي مصيبة شنو ...
انا ,, انا تطير عيشتي انا
يعني انا البني ادمين مرات بجهجهوني جابت ليها كمان منتشة شواطين !!
و في بيتي و السرير الجنبي ؟ ياخ عيب يخ,
اخد ليه صنة كدة .. قلت براااااااحة كد اعاين اشوف الطلس شنو بي اطراف اصابعيني فتحت طرف البطانية القصاد عيني بالظبط ..برااااااحة القا ليك منظر ماااا بسر لا عدو لا صديق .. الزول دة قبل ينوم كان لابس عراقي عميق كدة جديد ومظهر و مكوي ... فجاتن اتفاجا انو رافع العراقي للحجاب الحاجز الرئتين فوق و بلعب بي صرتو و راقد في السرير المكسور من طرف واحد بالعرض و رافع كرعينو تاكلهم لي في الحيطة .. وبقول بب بب و بفرفر يدو التانية دي ما المشكلة .. المشكلة هو راقد وراسو للسقف و انا بس شفت المنظر دة الساعة المدة ليك رقبتو بالقلبة كدة و فتح عيونو و عااااين لي انا .
.. يعني يا مهند شااااااايفك ..
احــــــــــــــــــــيـــــه
ركبي ساحن ... و قلبي زي تلاتة ثواني كدة بطل . انا كنت سامع صوت نبضي بقيت ما سامع اي شي و شايف دخان دخان . و جسمي بقا بااااااااااااااارد ... بي كل ادب و احترام و هدوء بي طرف اصبعي رجعت البطانية مكانها و غتيت وشي .. و تحت البطانية عضيت اصبعي .. عضة حارة يعني,, الليلة سجم امك يا مهند الليلة الترابة في خشمك يا مهند ... ما باقي لي الا هناي .. دة جني جني ,,
و النور مطفي و التلفزيون شغال صامت و عامل اضاة خفيفة مرعبة زاتو ... بعدين السديس زاتو عاصر ليك ايات كلها عزاب و نار و دة كل ما يجيبو ايه عزاب اسمع ليك السرير يتهز بي صوت عاااالي .. يعني يا السديس و الله ما عارف اقول ليك شنو زاتو ؟
وين ايات الرحمة وين جنة عرضها السماوات و الارض يعني ربنا دة ما رحمتو كبيرة يخ يعني حبكت تعصر الجني ده بالشكل دة و انا جنبو ؟
انا بي امانة كدة قلت اقوم اقفل القرأن .. بقت المشكلة انو الريمود ضايع معناها اقوم اقفلو براي . .
بلاي ؟
شان بطلع من تحت البطانية ! كان اطلع ما عارف بعدين انا قلت القرأن دة الحاميني كان وقفتو احتمال يلقا فيني فرصة و يقول ليك هاك ده .. لالا ما بقفلو ومن سريري دة ما زاحي بعدين السماعات فوقو ما يقفلو براو عامل لينا فيها جني و بتاع .. المهم جات سورة يوسف ... نص السورة قراها مع الشيخ وبدون فرفرة وما سامع اي سكسكة سراير .. سكت في النص التاني ..ماف اي صوت هدوء قاتل صوت القران بس .. قلت امد راسي تاني اشوف الحنك شنو احتمال شتت .. نفس التكنيك الغبي بتاع المرة الاولى برااااااحة و انا كاتم نفس فتحت طرف البطانية ... القا ليك الملبوس راقد في السرير صح بس عكس اتجاهو بقا راسو لي تحت مع الارض و كرعينو الجهة التانية ورافعن رفعة مريبة كدة .. و اتلفت تااااني عاين لي ... مما شافني قعد ينضم و يلغلغ .. كلام ما مفهوم و كرعينو مااااا هناي يعني رجعت تحت بطانيتي و بكل عمق و هظو مع اعتذار في سري , حللت رفعة كرعينو بالشكل دة واحد من اتنين يا اما جنية انتاية عايزة تولد لانو دي رقدة الولادة زااااااتها المابتغباني يا اما جني ضكر عندو بواسير ... و الاتنين اوجع من بعض وانا الليلة واتطاتي اصبحت ... فجأتن فكرتة احتمال القرأن حرقو في حشاو و عايز يطلع ؟؟ و اكيد داير يطلع بالحتة الخشة بيها ودة عدم عمق منو طلع من هناك معناها حيخش وين ؟!!!
قلبي قال شحححح
يتبع.....
