Eclipse|| Unconditional Love

Part 10

ورجعتلكم حبايبي اسفة على التاخير ولكن انا ملتهية بالدراسة امتحاناتى اتاجلت وبقت يوم 9 مايو ...يوم 9 مايو اللى اكسو تشين بيك شي هينزلوا فية الالبوم الجديد بتاعهم ...يوم 9 مايو العرض الاول لاولى حلقات مسلسل سوهو رجل غنى ...لك ياربي الوزارة ملقتش غير يوم 9 مايو الله يحرقهم ....سوري اندمجت يلا نكمل قصتنا 

وبداء الجيش واكسو بالاقتراب من بعضهم وكان هذا اعلان لبدء الحرب بينهما و بداء الجميع بالمحاربة من اجل قلب شجرة الحياة والفتاتان والطفل الصغير الذي لم يولد بعد بيكهيون كان يستخدم قواة جيدا ضدهم وبعد وقت طويل من الحرب اكسو حصلوا على اصابات كثيرة وجيش القوة الحمراء مات منهم العديد ولم يتبقى سوى القليل لذا قررت الماما والرئيس اللجوء لحل وسط وهو لعبة الحظ المميت التى تدعى بالروليت الروسي  وهى لعبة مشهورة للرهان على شئ يقوم الشخص الذي يود القيام بها بوضع رصاصة واحدة في المسدس، ثم يقوم بتدوير الإسطوانة التي يمكن أن تحمل ست رصاصات عدة مرات بحيث لا يعرف ما إذا كانت الرصاصة ستطلق أم لا، ومن ثم يوجه المسدس على الشخص الذى يتراهن معة وتكون بتحدي بين شخصين يتناوبون الاطلاق، لحين موت أحدهم، فيأخذ من نجا أموال الذي أطلق النار علية ( اذا فى جزء فى اللعبة مش مفهوم اكتبوا فى التعليقات وانا افسرة اكتر ) 

الماما : لقد قررنا  هذا هو الحل الوحيد ...لا تقلقوا بشانى انا ساعود ( ثم تنظر لبيكهيون الذى بدا سيموت من الخوف على جيسو وابنة وتقول) ومعى جيسو ويونا 

بيكهيون : عودي بامان رجاءا 

سوهو ( بخوف ) : عديني بانك ستعودى 

الماما تبتسم بخفة لة هى لا تستطيع ان تعدة بهذا ...بداءت بالسير تجاة الرئيس تاركة الاعضاء فى حالة من الرعب وعندما وصلت تحولت ملامحها الى ملامح واثقة من نفسها وقالت 

الماما : لابد انك جاهز لمقابلة ربك 

الرئيس : ولما لا تقابلية انتى

الماما : انا لست بحاجة لمقابلتة فهو معى بكل الاحوال 

فيجلسوا على طاولة تجاه بعضهم ويحمل كلا منهم المسدس ويضعوا بة رصاصة واحدة بينما كلا منهم ينظر لاسطوانة رصاص الاخر ليتاكد من انها لا تحمل سوى واحدة ثم يديروها عدة مرات ويعدوا واحد اثنان ثلاثة وتضع الماما خاصتها على الرئيس والرئيس يضع خاصتة على الماما 

الماما : فلتبداء اذا اردت 

الرئيس يطلق ولكنها ليست رصاصة ...

الماما : اوة حظك سئ ..انة دوري

ثم تطلق ولكنها ليست رصاصة وبعد ثلاثة من المحاولات الفاشلة من كل واحد منهم جاء الدور على الرئيس والذى كان يتحدث مع الماما محاولا اثارة غيظها بينما سوهو كان يفكر وكان يقول فى نفسة