حبيبي السادي

شعور بالتحرر

    هيونا فتاة مثيرة حد اللعنة شفتاها ورديتان ذوقهما كالفراولة مؤخرتها بارزة من تمر عليه يتمنى قضاء ليلة ساخنة معها تعمل في ملهى بسبب انها وحيدة وتوفى والداها لما كانت صغيرة في حادث وما عنده احد ربتها جدتها ولاكنها ماتت ايضا وهاقد كبرت واصبحت تدرس في الجامعه و تعمل في ملهى كل يوم ترتدي ملابسها النادلات المثيرة  مع تنورتها القصيرة ...بالرغم عن ذالك لم تترك اي احد يمسها (مازالت عذراء) 

كانت كل يوم كروتينها المعتاد الى ان جاء هاذا اليوم المميز فطلب منك رئيس العمل انها اليوم ستعمل لساعه متاخرة و سوف ياتي ضيف غني ويحجز المكان لنفسه 

في هذه الليلة انطفأت الاضواء ولم تبقى سوى الشموع ليدخل شوقا المثير ليجلس على كريه برقي

هيونا"بماذا اخدمك سيدي?

نضر شوقا بشهوة " اووو مثيرة اريدك على السرير"

تفاجأت هيونا "عذرا'

شوقا"اقصد كاس شراب يا جميلة"

ابتسمت هيونا بخفة لتذهب وتحضر له طلبه "بينما الخوف يحتل مكانة في قلبها بسبب الوقت المتاخر ونضرات شوقا الغريبة

وفجأة اقترب منها شوقا ليطبع عليها قبلة عميقة تجعل شفتيها تنزفان مما اذابها وجعلها تستسلم له وفجاة خلع لها ثيابها بغمضة عين ليعض رقبتها بسادة وقسوة لينزل لصدرها الكبير ويمتصه ذهابا وايابا وهي تتاوه وفجاة نزل لعضوها وبدأت تقاومه لان عذريتها اغلى ما لديها فجأة صار يمتص دماء شفتيك بقوة ووحشية و كان اقوى منك لذا نزل لعضوك المبلل  وفجاة ..........

تفاعل لنزل البارت التالي