اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يجلس جونغكوك وهو يعزف على البيانو يمرر تلك أصابعه نحيفة والجميلة على تلك القطع وصوته الجميل الذي يتماشى مع المعزوفة وتقف مينا خلف الباب تسمع أغنيته وهي مغمضة عينها فجأة يتوقف الغناء تفتح مينا عينيها لتجده ينظر لها هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك وهو يشير إليها تعالي الى هنا "مقعد الذي بجانبه" تجلس مينا بقربه لتقول له لاكنني لا اعرف كيف اعزفها يشرح جونغكوك طريقة عزف البيانو ا في حين كان جيمين يبحت عنها في جميع أرجاء المدرسة راها بصدفة بقرب تلك الغرفة ليجدها مستمتعة بوقتها وتضحك بسعادة وهي تنظر إلى جونغكوك * نعم لقد احس بغضب أنه لا يحتمل أن يراها بجانبه هو يحس كأنه ينافسه عليها هو يغار عليها كتيرا عندما تكون مع جونغكوك* ذهب ببطئ الى تلك الغرفة لتلتفت إليه فور رأيته غاضب تحولت ملامحها الى خوف أنها لم تتوقع أن يراها استقامت من مكانها لتنطق بخوف جيمين تركها ليذهب غاضبا منها رن الجرس معلنا وقت بدأ الحصة دخلت مينا الى القسم ليبقى جل تفكيرها فقط في جيمين أما جونغكوك لم يظهر أي تعابير على وجهه عند جيمين خرج من المدرسة ليذهب إلى البحر جلس ليبدا بتحدت مع نفسه لماأناغاضب أنها لم تفعلل اي شئ غلطمعي اههه بدأت اجن لا اعرف ماذا افعلوكيفيجب أن أتعامل معها في بعض الأوقات عندما أنظر لها اجد خائفةوتتنفس بصعوبة كأنها مسجونة في مكانمظلم لا يوجد به هواء أما اصدقائي ماذا ساقوللهمأنهم لا يعرفون انني احبها عند مينا بدأت تبحت عن جيمين لأنها لم تجده علمت أنه غاضب عليها كانت تمشي في الممر المدرسة كجسد بلا روح ليمسك جونغكوك يدها جونغكوك اريد ان اتكلم معك انني تفضل جونغكوك انا اسف على ماحدت قبل بدايةالحصة لقد غضب عليك جيمين بسببي قاطعتيه بقولك لا داعيلتاسفسنصلح خلاف الذي بينيوبينه مع السلامة الان جونغكوك باي اكملتي طريقك الى زميل جيمين في القسم لأنه يدرس معه بنفس القسم انتي جونغمين التفت اليك ليقول بغرابة مينا انتي بتوتر هل تعرف اين هو جيمين لم أجده في المدرسة جونغمين انه لم يحظرالحصة هل هو غاضب؟؟ انتي نعم جونغمين عندما يكون غاضبعادةيذهب إلى البحر فيه يلقي جميع همومهوغضبه انتي بتفاجئ حقا !! شكرا لك جونغمين وهو يبتسم لا داعي خرجت مسرعا من المدرسة ركبتي الباص جلستي على الكرسي لتتصلي بجيمين لاكنه لا يرد عليك بقيييت تتصلين لاكن دون فائدة وصلتي الى البحر لتخرجي من الباص دخلتي الى داخل لتجديه واقف وهو ينظر لك هكذا بداتي تتنفسين بصعوبة وبدأ قلبك يدق كأنه سينفجر في أية لحظة أحسست بأن نهايتك وشيكة عندما كنت صغيرة وهو يراودك هذا الاحساس حتى من اعز ناس اليك