كانت كلاريتا تنظر ل جيوفاني بصدمه كبيره
بعد ثوان من التحديق بجيوفاني تغيرت ملامح الصدمه ل غضب وقالت بصوت مرتفع :انت انت لست جاد وانا اصلااااااا لسسسست موافقه بالنوم مع شخص مثلكضحكو عليها ما عدا جيوفاني الذي كان مبتسم كانت هي و ميشيل ينظرون لهم وهم يضحكون و علامات الحيره في وجههما
اقترب منها جيوفاني و ادار وجهها ل وجهه من اجل ان يقابل وجهه و قال وهو يقترب منها و بصوت الهادئ و عيناه الواسعه وقت وهو اقترب منها اصبحت ناعسه : لكي لم اطلب رأيك يا حلوه
ومن دون اي سابق انذار شعرت كلاريتا بشفته تلامس شفتها و كأنه يقبل شفتها و بكل حراره
احمرت وجنه كلاريتا و شعرت بالخجل و القشعريره ثم دفعته و بدأت تمسح شفتها و وجنتها الحمراء لا تزال كا الطماطم من شده خجلها و احراجهاقهقه جيوفاني و نظر ل عصابته و قال ل ليوناردو : هل احضرت الطعام ؟!
ليوناردو : نعم لقد احضرته من قبل ان نذهب للمعركه
كان ميشيل واقف ينظر لهم بخوف كبير بعد ثوان شعر بتاسيوني يمسك قميصه من الخلف و يرفعه للأعلى وهو يقول بشهوه : وانا سألعب مع هذا الصغير لا اريد طعام بل اريده هو ان يكون
طعامي الدهيومثم سحب تاسيوني ميشيل. و ادخله ل غرفه تبعه ريو بسرعه و نكيتا
كانت ستلحق بهم كلاريتا لكنها توقفت حين سمعت صراخ ميشيل الحادنظرت ل جيوفاني الذي كان واقف مبتسم بخبث فهو يعلم ان كلاريتا ستسأله مالذي يفعلوا ؤلاءك ب ميشيل
توجهت له و بدأت تضربه بقوه على صدره و تقول له بصراخ : مالذي يفعلونه ب ميشيييييييل هيااااااا قل ايها اللعيناجاب جيوفاني و بكل برود : إذا كنتي حقا تريدين ان تعرفي اذهبي و ادخلي الغرفه و انظري بنفسك
تراجعت كلاريتا للخلف و استدارت بسرعه و دخلت الغرفه و هناك كانت الصدمه غطت كلاريتا فمها بيدها اليمنى و قالت بحزن كبير : لااااااااااا تزقفوا انتم تعذبوووووووووووه "ثم ابعدت يدها عن فمها و قالت بصراخ كبير : هذاااااااااا يكفيييييييييي!!!!
في تلك الاثناء وصلو مقرهم
و كان روسي و الاخرون يشعرون بالخيبه لأنهم لم يتمكنوا من انقاذ ميشيل و فوق هذا خسرو كلاريتا ايضا
كانو جالسين على الارض و حزنهم بادن على وجوههم
بعد وقت قالت لينا بحزن : بلا شك انهم سيأذون كلاريتا ولن يدعوها تخرج من عندهم وهي بخير
أنت تقرأ
الوعد الاخير | The Last Promise،
Adventureوقعت القصه عام 1948 في إيطاليا تحديدا في مدينه ميلانو الكبيره كان في ذالك الاعوام الكثير من المشردين و كان فيه كثير من العصابات و العنف في ذالك الزمان ....................................................... كانت تلك الفتاة تركض بسرعه كبيره و دمعته...