الساعة الخامسة صباحا السبت 25 سبتمبر
يوم عاصف و ممطر ...
صوت طرق عنيف على الباب
Windy pov
كنت نائمة حتى طرق احدهم الباب بجنون استيقظت بتثاقل و كنت ارتدي بيجامة سبونجبوب فتحت الباب بتثاقل
لالمس شيئا باردا و رطبا على وجهي صرخت بعدها من الصدمة احزرو اوه مجنون سكب علي دلو ما به بعض الجليد .
اصدرت شتمات متتالية
"انها الخامسة ويندي تعدين الفطور و تنظفين المطبخ و تلحقينني للمختبر اوكي؟" قالها و هو ينظر للجدار و ذهب
"اي مختبر على الخامسة ما هذا المجنون هنا ساعود للنوم بكل الاحوال
و نمت..... صوت صراخ باسمي لاقف بفوضوية
"اا لا لم انم انا مستيقضة " قلت بارتباك ثم غيرت ملابسي لسروال ابيض و تيشيرت صوفي زهري و ارتديت جواربي وو طبعا نظارتي و خرجت اعددت الفطور لسيدي اامحترم كما يسمي نفسه و نظفت و كانت السادسة حينها هل يستيقظ احد على السادسة يوم العطلة هذا جنون
و دخلنا المختبر
.غرفة كبيرة بها ضوء خافت و الكثير من الاشياء انابيب لولبية ملاقط دخان صاعد صوت الة لا اعرف ما هي الفوضى تهم المكان فرشات اسنان جوارب؟!! اشياء كثيرة اطلت النظر اليها حتى ناداني .
"اين شاردة اناديكي منذ ساعة " قال و هو يرتدي مئزرا ابيضا و يضع نظارة المخبر
"اها لا شيئ فقط ..." نظرت له و واقف و ابتسامة خفيفة على شفتيه و عيونه ترمش ببطئ استطيع ان ارى انعكاس المحلول بعينيه المشعتان و خصلات شعره البندقية الحريرية و عروقه البارزة من يده انه كالملااك
"ويندي انا احبكي كوني معي" قالها للملاك سيهون و هو يمد يده نحوي و هو بالبدلة
و انا بثوب الزفاف "موافقة خذ يدي " و مدت يدها"ماللذي تفعلينه " بحدة
"نعم اقبل "
"تقبلين ماذا ركزي معي انا لا امزح هنا"
استفقت من حلمي هههه كاد يكشف امري
" حسنا كيف اساعدك "
"ارتدي مئزرا و قفازا و نضارات " فعلت ما قاله ووقفت امامه "
"ماذا افعل ايضا "
"بما انكي مبتداة نظفي الادوات اللتي استعملها بالمعقم و جففيها بلطف انها هشة جدا و ضعيها بمكانها هناك ثم نظفي المخبر جيدا لا تصدري اي صوت اوكي؟" قالها بامر
لاومئ له و ابدا بالعمل
بدات بالتنظيف و انا انتحب من كثرة الفوضى
"لماذا تنتحبين كانه موعد دورتك الشهرية " قالها بصوت هادئ
" ماذاااا " يا الوقاحة كيف يقول هذا هذا الاحمق ما دخلله بي واللعنة
"لا شيئ"
بعد مرور ثلاث ساعات انتهيت من غسلل ولادوات فقط و لازال التنظيف
و هو ربما انتهى وضع قطرة في انبوب صغير و وضعها بمكان عالي جدا
" انتهيت " و ابتسم بخفة
" اريد استراحة انا اعمل منذ الصباح في يوم العطلة"
" ههه لا تحلمي لا تقتربي من هناك و اشار على الانبوب اللذي حضره ثم خرج "
" اليس الزواج من بارك تشانيول احسن يا ترى " زفرت لاكمل التنظيف بعد ثلاث ساعات اخرى
انتهيت اخيرا و قررت ان القي نظرة على هذا المختبر اقتربت من مكتبه فتحت الدرج كان هناك لعبة اطفال محطمة و علبة صغيرة فتحتها و كان بها خاتم رائع بسيط بالماسة واحدة هل هو لحبيبته يا ترى ؟؟ لاسمع صرخة من ورائي
"ماذا تفعلين"بصوت جعل قلبي يهتز من الخوف
"انا انا اا فقط القي نظرة" و اعادت العلبة مكانها و اقفلت الدرج
قال التالي و هو يقترب منها ببطي و هي تبتعد
" طلبت منكي عدم العبث لكنكي تعاندين الان تريدين رؤية الوجه الاخر للوحش اوه سيهون صحيح؟"
" هل ستقتلني مثلا " قالت و هي تدير عينيها بالجهة الاخرى
استمر بالاقتراب حتى دفعها امام المكتب اللذي وضع فوقه المحاليل الخطيرة
و استمر بدفعها نحوه حتى سقطت زجاجة على ذراعها
صرخت بقوة و حدث فوران على ذراعها .
"اللعنة هذا كلور "
و هي استمرت بالصراخ و هي تمسك ذراعها و كان جلدها يتآكل
"حسنا حسنا اهدئي اللعنة و سكب فوقه شيئا ا وقف ما كان يحصل
لتتنهد و عرقها يتصبب
" تريد قتلي اوه سيهون "
" لست من اسقطه عليكي "قال بعدم اهتمام و وقف اه نسيت اين الغداء حضريه بسرعة انا بغرفتي
" حسنا "
انا احترق ذراعي تستعل صارت حمراء كثيرا ماللذي سيحصل لها الالم خف قليلا لكن شكلها لا يبشر بخير على كل لاحضر الغداء للمعتوه
بعد تحضير الغداء
تناول طعامه و عاد لغرفته
اهه انا جائعة و هو كالوحش اكل كل شيئ ايييش مهلا هل تلك العلبة و ابتسمت بشر و اخرجتها انها علبة من الاناناس المعلب انا اعشقه افتحتهاوو بدات بالتهامه كالمجنونة ثم اعدت توضيب المطبخ و ذهبت لغرفته
"انتهيت تريد شيئا اخر "
"لا " بررود قاتل
ذهبت لغرفتي و نمت
أنت تقرأ
ooh sehun | | الكيميائي
FanfictionOoh sehun||معادلة اوه سيهون ان سال عقلي كيف اعود لمن خانني مرارا سيجيب قلبي متى كان ذلك انا بدون اوه سيهون لا شيئ اوه سيهون واحد و انا صفر بجانبه صرنا عشرة صفر بجانبي هو حبنا صفر اخر هو حياتنا صرنا الفا و لو ذهب اوه سيهون ساغرق...