مقدمة

236 30 29
                                    

أسرق بدون أن تُدرك مياة عيناك إن أردت، أسرق بؤبؤهما قبل أن تغلق عليهما جفنيك..

من أنا ؟

أنا لص..

لص هذا الزمان، و كل زمان، وسيشهدُ هذا الأخير على عظمتي.

♧♧♧

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 28, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لصحيث تعيش القصص. اكتشف الآن