عشق احمر بطعم الدم

لماَذُا ترُيِدنيِ

انيو فوت وكومنت

:::::::؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛:::::::

بدا

..*هانا.*..

كانت تلك الجالسه بهدوء ممسكة بهاتفها بصمت تقرا رساله من صديقتها لحضة ليسقط الهاتف من يدها

"يونغي" لفضت اسمه لتذهب راكضه للمشفى غير مهتمة بلذاهب ولاتي تضرب من امامها بقصد وصولها للمشفى

لتذهب عند موضفة الاستقبال وتسالها بقلق

"اين اجد غرفه مين يونغي" تكلمت وهي تلهث بتعب لتجيبها الاخرى "انه في قسم الطوارئ في الغرفه ٣٧٣". لاذهب راكضه دون حتى شكرها لتذهب لترى جيسو جالسه على المقعد تبكي لتذهب راكضه لاحتضانها

"'كيف حدث ذلك'"تكلمت بقلق لتجيبني الاخرة

قبل مدة

كانت جيسو متوترة من حديث المتكلم لترتدي معطفها وتذهب راكضه لشقه الاخر لتدخل بهدوء وهي تنادي باسمه ليقاطعها رايتها لخطوات دماء لتتجمد الدماء في عروقها لتذهب راكضه لغرفته لتسقط حقيبتها وتفتح عينيها من هول المنضر كان يونغي فاقد الوعي الدماء من حوله وضل اسود يقف في الزاويه ليختفي فجئة بمجرد رايتي له لاركض متصله بلاسعاف وها نحن هنا"

لخصت كلامها بهذا لاتنهد بضيق ليقاطعني اتصال من جونغكوك
لافتح الهاتف فهو صديق يونغي المقرب

يا هانا كيف حالك"تكلم بنبرة حاول ان تكون مرحه لاكني لاحضت التوتر في نبرته لاكني تجاهلته

لست بخير جونغكوك فيونغي اصيب وانت جالس تتسكع تعال فورا"تكلمت بغضي وصراخ لاسمعه يقول بانه اتي بسرعة ليغلق الخط لاتنهد بضيق معيدة نضري للتي جفت دموعها من البكاء لاربت على ضهرها

حل الضلام ولم ياتي الاخر خفت ان شيء قد حدث له لارى رساله منه يقول فيها[اني في الحديقة تعالي ....انتضرك]

قراتها لاقطب حاجبي مستغربه لاذهب له بعد ان تكلمت مع جيسو

لاخرج للحديقة ابحث عنه لالمح ضله واقف اسفل شجرة كان المكان مضلم كيف له ان يكون هكذا تجاهلت افكاري لاذهب راكضه له

يا جونغكوك ملذي تفعله بحق الجحيم هنا"تكلمت وفي نبرتي استغراب ليقاطعني بحركه سريعة تفقدني وعيي لاسمعه يتمتم"اسف"

هذا اخر شيء سمعته لافقد وعيي بعدها

في مكان اخر