مؤلم بحق أن تقدم لك الحياة الحب الذي كنت تنتظره، ثم تأخذه منك فجأة مخلفة في داخلك، جرحا مهما حاولت تفاديه، ستجده ينزف مجددا.
مهما كنت محاطا بالدفئ والحنان والمشاعر الصادقة؛ سيظل الإنتقام يطرق بابك رغما عنك.
مقتطفات:
" انت لم تقصد ذلك، لقد كان حادثا...
فتح احدهم الباب ... ماذا!!! انه هو يرتدي الابيض كذلك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هو يبدو كملاك حقا، جريت نحوه لاعانقه بشدة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
، كانني ارغب ان يلتحما جسدينا و يصبحا واحدا، ألمس وجهه بيدي و كاني احفظ شكل ملامح وجهه؛ لنشرع في تقبيل بعضنا لا اهتم بمن حولنا؛ لا اهتم بأي كان، قبلتنا كانت مليئة بالمشاعر؛ مليئة بالدموع؛ بالاشتياق؛ الحزن؛ الغضب؛ العتاب؛ الوحدة و اهم شيء الحب.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت اعمق و اطول قبلة يمكن لإنسان القيام بها،
ابتعدنا عن بعضنا لألصق جبهتينا ببعض وأقول بعتاب * لما؟؟ لما تركتني،،،لما تركتني اعاني وحيدة لما؟ لقد اخبروني انك رحلت، لقد كنت اعلم انك لم تر... قبلني مجددا لكن هذه المرة بهدوء ليقول بعدها : * لقد رحلت بالفعل* عاد لتقبيلي قبل متفرقة، و انا مصدومة فقط لا استطيع قول او فعل شئ سوى دموعي التي تأبى ان تتوقف ،* انه عيد ميلادك لدي هدية لك حبيبتي ستصلكي قريبا * مسح دموعي بيديه ليقول *لكن عديني الا تبكي ابدا.... عديني بذلك حبيبتي تعلمين انني أتألم كلما رأيت دموعك، لذا لا تبكي مجددا *
