الجزء الثاني

289 14 15
                                    

السلام عليكم

انيووووو يوروبون

بعرف اني تاخرت بتنزيل البارت

اسفۃ المهم انا رجعت بدي دعم

لكمل الروايۃ الثانيۃ بليزز ساعدونييي

وكمان انا قسمت هاذا البارت الي قسمين

كان المفروض يكون الاخير بس ماقدرت

اكتب كل البارت اعتذر

اه صحيح هاذا البارت تابع للflach back في
البارت السابق


تذكير بالبارت السابق :

لما وقعت عين جين علی ايميلي شعور
خالج نفسه لاول مرۃ في حياته ارادها له فقط
كلها له وحده براءتها طفولتها جمالها الملاءكي كل شيیء بها حسسه بالانتماء و السكينۃ تجاهها ولن يضيعها ابدا يريد احتواءها تملكها واخفاءها عن كل الاعين هي بيته الذي سياويه و الشمس التي ستنير حياته و قدره كأنّ الرب خلقها و صورها لتكمل ما كان ناقص به .
فقط نظرۃ منها هزت كيانه هزمت غروره سقط اقوي حصن لديه .
الحصن الذي بناه لحمايۃ قلبه و الذي اقسم علی صد اي هجوم مباغت من طرف كل بنت تحاول اغراءه او كسب وده والدخول اليه لكنه خسر الرهان الذي عقده مع نفسه تلك الفتاۃ حقا ساحرۃ استطاعت هدم كل شيیء في ثواني .

لذی هو لن يدعها ابدا لغيره سيربطها به بارادتها او رغم عن انفها المهم روحه سترتبط بروحها الی الابد و لن تفرق بينهما الا الموت اوليس للعشق جنون وهو اصابه الجنون بذاته او نقول هوس العشق لكن هل يمكن ان يكون عاشقا من ثواني فقط .
هل عشقها حقا من اول لحظۃ رءاها امامه او ربما لتجاوزها اياه بدون ان تعيره اي اهتمام و تجاهلها له وهو امير البلاد اشعره بنقصه امامها لكن كلا ليس سيوك جين الذي يحس بالنقص من تجاهل فتاۃ له اذا هو حقا احبها من اول نظرۃ

seok jin:

احببتها عشقتها ادمنتها هل هذا انا حقا
جعلتني مخمور مسحور مفتون بها و بجمالها
هي نوع من اندر انواع البنات او ربما الوحيدۃ
من نوعها منذ متی انا ضعيف هكذا جعلتني
اتبعها الی هذا المحل تلقاءيا لا اعلم كيف
انجذب اليها لكنني كنت اراقبها من بعيد و ها
انا الان واقف امامها اراقب تعابيرها طريقۃ
كلامها وحركات يدها العشواءيۃ في الهواء
حقا افقدتني حواسي

لكن لا مانع بقليل من اللعب لذلك ساكمل في خطتي ونری الی اي مدی تصل درجۃ تحملها
هي تريد ان اعيد الدبوس لها حسنا هذا سهل لكن هل ستعيد قلبي الذي استحوذت عليه
رسمت علی وجهي ملامح جادۃ و ارتديت قناع البرود مجددا هذا اسهل شيیء افعله طبعا لان الكثير يظنه وجهي الاصلي لانطق باكثر نبرۃ بارد املكها
" انت تريدين هذا الدبوس اذا حسنا ساعطيكي
اياه الان "

لانت ملامحها تدريجيا و تحولت الی سعادۃ
لترتسم علی وجهها اجمل ابتسامۃ لامست بها
قلبي وقفزت بسرعۃ نحوي تحاوط جسدي
الضخم بذراعيها الصغيرتين يالها من طفلۃ
بريءۃ مجنونۃ و جعلتني مجنونا بها رغم
هذ ا بقيت ساكنا امامها واقف بكل برود و
شموخ انا لا اريد منها ان تراني كشخص
منحرف او شيیء من هذا القبيل و انا بذاتي
لم ادفعها عني و تركتها علی راحتها

 اميري  الوسيم  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن