بدأت اللعبة

490 34 6
                                    

في اليوم التالي

(Jack pov)

لقد كنت عند باب غرفة ميرا لا افهم لما تبكي و تنادي على والديها كنت اريد الدخول و مواساتها لكني لا اقدر سمعت صوت مارك و زين يقتربان من المكان لذا كان علي ان اختبا لذا فقط اءتخدمت افضل طريقة لكي لا يكشفاني و هي الهرب تمكنت من الهرب بالفعل و هذا جيد ذهبت الى غرفتي و حين كنت اريد فتح الباب

مارك
"ماذا كنت تفعل عند بابها؟؟"

قفزت من مكاني بفزع حقا هذا المارك يعرف كيف يفزعني

جاك
"و لماذا اجيبك؟؟"

مارك
"ببساطة لاني اريد ذلك هيا اجبني ماذا كنت تفعل عند بابها؟؟"

جاك
"همممم حسنا ساخبرك انا كنت عند بابها لاني اريد ان اطمئن عليها لا اكثر"

مارك
"اذا لما كنت تتنصت عليها؟؟"

جاك
"لا يهمني"

مارك
"هكذا اذا...اخبرني يا جاك...هل انت تحبها؟؟"

لا اعرف لكن كلامه وترني جدا اشعر بانني احترق ما هذا ارجو الا انفث اي نار اثناء كلامي

جاك
"و..و ماذا في هذا؟؟"

مارك
"اجبني فقط بصراحة"

حسنا الان انا متاكد بانني احترق من الداخل

جاك
"ن.ن.نعم ا..احبها"

يا الهي ساعدني ارجوك

مارك
"هكذا اذا..اذا نحن متنافسان"

لم افهم ما قصده مارك الى بعد ثواني حتى اشهق عاليا ماذا؟؟
انا حقا لم اكن اتوقع من شخص مثله انه يحب اساسا حسنا انا كنت متيقنا بانه لا يمكن ان يحب حسنا دخلت الى غرفتي بعد ان ذنب و استندت على الباب بضهري حقا لم اتوقع هذا لكن ما يشغلني حقا هو هذا التوتر اللعين
ذهبت و قمت بتحضير اغراضي لهذه المهمة حقا لا اصدق كل ما يجري حولي الان فهذه الاشياء المهمات القتالات و القوة الخارقة و السحر لم اكن اصدق بوجود هذه الاشياء سوى في صغري من كان ليتخيل باني يوما ما ساصير جزئا من هذه الحكايات العجيبة بعد ان انتهيت ذهبت الى سريري و نمت
و في اليوم التالي استيقضت و جهزت نفسي و بعد تناول الفطور ركبنا الطائرة الخاصة بالمهام و ذهبنا لاحد الجبال البعيدة و هناك وادي هناكهبطنا بالطائرة و نزلنا و وقفنا عند الحافة استخدمت المنضار لارى ان كل الموجودين هم بشر؟؟ هذا غريب يفترض ان يكونوا تنانين

الهجينحيث تعيش القصص. اكتشف الآن