أحببتك لحد الموت ( قيد تعديل )

"صوت القلب"

Hi Gizz

انا رجعتلكم ببارت جديد نشاله ينال إعجابكم
وتتفاعل معاه

متنساوش
فوت قبل قرآءة و نقر على زر النجمة بأسفل 🌟 vote

وكمونت بين فقراة إذا مفهمتو
آسفة على أخطاء إملائية

_____________

م

ا أصعب ان تعيش داخل نفسك وحيد بلا صديق ..... بلا رفيق ... بلا حبيب....تشعر أن الفرح بعيد

نعاني من جرح ....لايطيب
جرح عميق ...لا عنيد ... جرح لايداويه طبيب

من مألم ان تقف أمام المرآة فلا تتعرف على نفسك ....أن تنادي بصوت مرتفع فلا يصل صوتك ...ان تشعر بالظلم وتعجز عن الإنتصار لنفسك ...أن تبدأ بالتنازلات عن أشياء تحتاج إليها ...بإسم كبرياء

من مألم أن تظطر إلى تغيير بعض مبادئ لتساير الحياة .... أن تظطر يوما إلى القيام بدور لا يناسبك ..... أن تضع أجمل مالديك تحت قدميك كي ترتفع عاليا كي تصل للقمة

هكذا أمر معي قلبت روتين حياتي لأعاشر ناسا فرضتهم الحياة في محيطي .... وعندما أرفع رأسي عاليا أرى أقزاما قد أصبحو أطول مني قامة

أغمض عيناي على حلم جميل .... وأستيقظ على وهم مألم ...لكن رغم هذا وذلك كبريائي يمتطيني لأثبت جبروتي وسطهم رغم أنني أدعي القوة تحت قناع الضعف ...

°°°°°°°°°.

خطت بخطوات داخل المنزل بينما عينيها تبحث عن يونغي ، لم تره في أرجاء ، خمنت أنه في غرفته لذالك إستغلت الفرصة وصعدت السلم وهي تمشي على أطراف أصابعها ناحية غرفتها ، إستحمت سريعا و غيرت ملابسها مبللة إلى بيجامة زهرية برسومات طفولية و رفعت شعرها بمقبظ لتدس جميع دلائل أنها تعرضت للتنمر من تلك هايمي ، حتما إذا علم يونغي بأمر سيجعله هذا يستشيط غضبا و يفعل مالا تحمد هي عقباه...

نزلت السلم متجهة نحو غرفته إختلست نظرت سريعة قبل دخولها ، كان مستلقيا على أريكة التي تطل على النافذة زجاجية العملاقة بينما يتصفح هاتفه بإهتمام

يونا : مرحبا أوبا ~
" صرخت بحماس و هي تميل جسدها نحوه بلطافة "

نظر لها بصدمة : يونآه ~
" ناد بأسمها بينما يرمش بعينيه ليكمل "

يونغي : منذ متى أنتي هنا ألم نتفق على إعادتك بنفسي ؟
" سألها بنبرته هادئة و حادة لتبتسم هي بخفت وتجلس قرابته "

يونا : أوصلني أحد رفاقي بالصف في طريقه لمنزله

أمأم يونغي ليعاود سؤال : إذا؟