🌸.........
"كيف تجرؤ كيف تفعل هذا بي!!!!
ألست والدك؟ ك-كيف لقلبك ان يصل لهذه الدرجة من القسوة؟ لقد جرحت قلبي
انا اتألم...اشعر انني سأموت في اي لحظ-..""بيكهيون جديا انت ملك الدراما كل هذه الكلمات المؤثرة فقط لان مارك تناول الفراولة لوحده و لم يحضر لك بعضا منها.."
تأفأف لوهان على صديقه الدرامي جدافي حين ان مارك و بيكهيون يقومان بإخراج السنتهما على بعض و القاء كلمات مثل
'ايها الطفل'
'لا انت الطفل'
كان كل هذا جدال لكنه تحول الى حرب عندما قال مارك
'بيكااه لا تجادلني يكفي ان تشانيول اطول منك بالرغم من انك الاكبر'
وحينها نفذ صبر بيكهيون و بدأ بالتذمرليضحك عليه تشانيول بالاضافة الى مارك و لوهان ولاننسى سيهون و جاك
غافلين عن تلك المرأة التي تراقبهم من بعيد
وتفكر ب'كم هذا مثالي !'فكرت سام بأنها حقا لا تستحق مارك كونه يبدو سعيدا برفقة تشانيول و بيكهيون رؤية طفلها هذا يشعرها بالراحة
تقدمت سام الى مكان تجمعهم في وسط غرفة المعيشة
ابتسامة واسعة تشكلت على وجه سام عندما لمحها مارك و ركض ليحتضنها
بادلته الحضن بكل حب"انسة سام اتيتي لرؤيتي؟"
قال مارك بينما يميل رأسه بتساؤل"اجل فعلت لاجلك"
ابتسمت له بالمقابل لتربت على شعره"غدا هو اول يوم لمارك في المدرسة"
قال بيكهيون بحماس قد لاحظه الجميع من قفزاته الصغيرة
"اوهه وهو لجاكي ايضا.."
قال لوهان بحماس لا يقل عن خاصة بيكهيونامسك جاك يد مارك ليرفعها ببطء و يقارنها بخاصته
و بالطبع يد مارك اختفت بخاصة جاك
"هو اقصر مني ويده اصغر كما انه طفولي اكثر هذا غير عادل يجب ان اكون انا الاكبر"
عبس جاك و زاد عبوسه تزامنا مع كلماته
"انا لست طفوليا انا كبير"
الهي هل سيتشاجران الآن!
"انت حتى عندما تتذمر تبدو لطيفا"
قال جاك مع ابتسامة لطيفةو مارك يحارب مع قلبه الآن و يحارب لعدم اظهار ابتسامته
"لهذا احبك انت تبدو لطيفا حتى عندما تغضب وتمنع نفسك من الابتسام كالآن و..."
"هييه هييه نحن هنا "
قاطع سيهون طفله الرومانسي
سيهون هو ذلك النوع من الاشخاص الذي سيعلم طفله كيف يقبل حبيبه وتعنيفه دون مقدماتابتسم سيهون على افكاره
بينما بيكهيون يفكر ب'واللعنه هذا لطيف'
وتشانيول يمتلك افكارا اخرى تتمحور حوله و بيكهيون وكيف ان هذا يشبههم كاللعنة
بينما لوهان هناك يحلق بتفكيره حول قضيب سيهون..
اما بالنسبة لسام كادت تؤذي نفسها و تمزق فمها من شدة الابتسام..
أنت تقرأ
زوج لطفلين💕🍓
Fanfictionتشانبيك الثنائي الملكي يحاولون اختيار طفل ولكن هل الامر بتلك السهولة؟