قُدما

3.2K 321 128
                                    


قبل بضعة أشهر من اليوم، فقدت جناحي..

ولم يسع الوقت أن يضمد ذاك النزيف

ولم تقو الجراح على الالتآم.

هنا أنثر حزني عساه يزهر ذات ربيع..

****

إلى رينا

الجالسة عند باب القيامة

تنتظر هبوبي.

ريناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن