وردة

6 0 0
                                    

كيف لرائحة وردة أن تسجن قلبك، كيف لوردة تعلم أنها ذابلة لا محاله أن تجعلك ضعيفا، كيف لوردة واحدة من بين حقل مزورعٍ زهورا أن تصيدك و أن هو قاطفها فإختلف الوقع لحظة مرة الرياح مداعبة أطرافها في حركة عشوائية، كيف تجعل حركة عشوائية تغويك و تجعلك ضعيفا كصخرة صماء فأصبحت للقوم جالسها.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 18, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

القلم الأسودحيث تعيش القصص. اكتشف الآن