البارت 2

40 3 2
                                    



":نئسف لقطع وقتكما الرمنسي لذى لا تقلقا سأحرص على دفنكما بقبر واحد ولن يزعجكما احد."
-
لينهي كلامه ضحكه مقززه تليها ضحكاتهم جميعاً

":يأالهي."

هاذا ماأصدرته فاتن با خوف  والذي يحتضنها لؤي لتهدئتها بينما يجلسان امام مكتب في غرفه لأحد قاده الشرطه حينها دخل احد الشرطه بعد تأديه تحيته العسكريه للشخص الجالس في رأس مكتبه الفاخر والذي يمتلك شعراً اسود بلحيه خفيفه ذا بشره سمراء تكسو ملامحه البرود والصرامه قائلاً

":قل ما لديك."

الشرطي وهوه يقف بأحترام لقائده

":لقد حددنا مكانهما سيدي ويبعد مكانهما عنا بنص ساعه ونحن مستعدين لتحرك"

وقف بشموخ بصوته الرجولي المهيب

":اذا ملذي ننتظره لنذهب."
الشرطي وهوه يلقي تحيته العسكريه
":أمرك سيدي."

ليتحرك القائد ويتبعه الشرطي بينما فاتن ولؤي  ذهباء مع القائد املين الوصول قبل فوات الاوان

كانت تحسب الوقت بكل ثانيه تمر  ماذا تفعل انهم اربعه رجال ذو بنيه قويه وهما اثنان الاول جسده يملئه الجروح والكسور وتعيقه من الحركه وهي فتاه ذى بنيه ضعيفه لحضه هي تجيد الكرتيه لقد حازت على حزام الاسواد في  بطوله الكرتيه ولكن مافائده الكراتيه وهي مقيده الان كانت تحدق بهم الاول يحرسهم بينما الاخرون بعيدين عنهم بعشره خطوات ويتهمسون فيما بيناتهم همست بسخريه لنفسها

":على ألارجح هم يخطوطن لكيفيت قتلنا"

":لـ لماذا ؟"

اصدرها الشاب هامسن اليها
نظرت اليه بحيره قائله

":ماذا ؟"

الشاب وهوه يخرج كلماته بصعوبه
":لماذا تخاطرين بحياتك من اجل شخص لاتعرفينه ؟"

نظرت اليه للحظات وقبل ان تجيبه شعرت بيد تمسك شعرها وتشده للخلف بشده

":صمتاً يمنع الكلام ياجميله "

نظرت الى الذي مكلف بحراستهم لتقول بسخريه
لما يمنع الكلام ألا يحق لي أن افعل ما اشا قبل مماتي "
انزل نفسه في مستوها ينظر الى وجهها بخبث قائلاً
":اتعرفين أنتي جميله وأذا قبلتي طلبي فقد تعيشين فما رئيك ؟"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 24, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

{هل سينتهي العذاب}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن