A

289 36 9
                                    

أريد صديقاً يؤنس وحدتي..
لكن يبدو أن لا أحد يستقبلني غير قلمي وكتابي.
عند موتي هل سيشتاق أحداً ما لي ياترى؟ ..

حَرفٌ وَ حِبِرْ | كِيم تَـايهيُونغ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن