في صباح التاسع من مارس...إستيقظت صباحا، على أجراس المنبه، غسلت وجهي وصليت لربي، وأنهيت إفطاري كأي يوم أخر، خرجت من المنزل متوجهتا إلى المدرسه،وعندما وصلت ما لفت إنتباهي وحرك مشاعري قلقا هو نظر باقي الفتيات لي ليست بنظرات عاادية بل نظرات حاده ممزوجه بالإندهاش والتعجب إخترقتني بقوى وحاورت نفسي ي إلهي ماذا دهاهم وأكملت متجاهلتا م يدور حولي و أكملت تفكيري في أني أريد قتل شخص معين وعندما رفعت رأسي رأيت إحدى الطالبات تحاور زميلتها
إيمان: إنها مجرمة بحق السماء.
معالي: كيف لها أن تفكر بمثل هذا التفكير
أنا: واااه عجبااه كيف عرفت م أفكر به. ثم ذهبت الى صديقتي(الشيماء) وأنا أفكر في نفسي أن صديقتي هذه لم تعد كما كانت وربما لا تأبه لما أقوله
إلتفت نحوي بغضب وقالت لي:...
أنت تقرأ
حياتي الجديدة
Science Fictionماذا إن إستيقظت والجميع بإمكانهم قراءة افكارها...ولا يمكنها فعل شيئ حيال الموضوع. .. هل ستتقبل الواقع؟؟ أم ستجد حل؟؟؟