راني:ههههههههه ايتها المنحرفة...لقد تعبت عليك و سهرت الليالي لاجل راحتك و ربيتك احسن تربية كيف اصبحتي توام كاردي بي الاان "تقصد منحرفة مثل كاردي بي"
ساندي:سامحيني مامي ساكون فتاة طيبة و متخلقة من اليووم هههههههههههههههههه
راني:لا اعتقد انكي ستجدين حلا لهذا التلوث حتى العلماء لم يجدو دواء لحالتك هذه انتي ستضلين بهذه الحالة الى ان تصبحي عجوز و حولك 60 قطة ههههههههههههههههههه
ساندي:هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه راني اصمتي ارجوك لم اعد اشعر ببطني
راني:حسنا يا ابنتي ههههههه سادخل الحمام لاغير ملابسي
بينما كانت راني تغيير ملابسهها كان زين يفعل المثل لانه سيوصلهم للجامعة ...انهى ارتداء ملابسه و قبل ان ينزل توجه الى غرفة اللي بها راني طرق الباب و قال:راني..هل انهيتي ؟
راني:اممم دقيقة واحدة ارجوك...
بعد ثواني خرجت راني توجهت انظار زين نحوها الذي شرد في ملامحها الطفولية الجميلة لوهلة وهي ايضا كانت تتامل كل جزء من وجهه الملائكي وجماله الساحر فهو يبدو انيقا جدا اليوم
زين: تبدين جميلة جدا راني
راني:حقا...؟ شكرا زين .. انت ايضا تبدو انيقا
زين:هذا من ذوقك
اكنفت راني بابتسامة واسعة ثم قالت : امم هل ننزل انهم ينتضروننا
زين:نعم...اعتقد اننا تاخرنا قليلا
اومئت له راني و عندما همت بالنزول قال زين:هل تستطعين النزوول بهذا الكعب العالي...ام انك تحتاجين مساعدة
راني بتوتر:اممم بلى..نعم... هلا ساعدتني ؟
زين:طبعا ...
امسك يديها ليحس كلاهما بتلك الكهرباء فنظرا لبعضهما البعض لتتقابل عيناهما و تشرد راني في عيناه ذات اللون البني الفاتح الذان يشبهان العسل وعندما لاحظت انها اطالت النظر نظرت للاسفل و احمرت وجنتها فنظر زين لها و قهقه بخفة وقال :انتي لطيفة جدا راني
ابتسمت راني و مازال وجهها كحبة الطماطم
عندما كان كل راني و زين ينزلان من اعلى السام للاحظة صديقتها نظرات زين لراني فابتسامة ابتسامة واسعة جعلت اسنانها تظهر وقالت لدايفد بصوت منخفض:يبدوان كالحبيان دايفد:يبدوان رائعان معا ..
ساندي:اوو امي تبدو فاتنة
راني :لا تبالغي يا فتاة
دايفد:اوو ابنتي اجمل من انجلينا جولي
راني :ههههه شكرا ابي
ساندي:حتى انت زين تبدو وسيما
زين:شكرا لكي ...من الممكن ان تجدو الpaparazzi بالخارج لذا حاذرو هؤلاء المجنين يمكنهم فعل اي شئ لاجل الصور... دايفد احمي فتاتك من هذه الوحوش ههههه
دايفد:طالما هي معي ستكون بامان..
زين:هيا اذا قبل ان تتاخرو
راني:لحظة واحدة ارجوكم كدة ان انسى حقيبتي
سارعت راني بالاحضارها ... عندما لاحظ زين ان الحقيبة ثقيلة اخذها منها وقال:ساحملها عنكي
راني شكرا جزيلا
خرج كل من ساندي و دايفد من المنزل و ركبو سيارة هذا الاخير و انطلقا نحو الجامعة
ثم خرج زين و راني وبحركة عفوية من زين امسك يدها مما سبب تلك الكهرباء لكلاهما و ايضا ارتفاع نسق دقات القلب لراني ... توجه زين الى السيارة فتح الباب لتدخل راني ثم اغلقه... بعدها مباثرة صعد هو ايضا وقاد بعيدا عن االpaparazzi متوجها نحو الجامعة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
