Part 5

217 8 75
                                    

enjoy .
.
.
.
.
~

~الباب الذي يُغلق في وجهكَ عمداً اياكَ ان تطرقهُ
لاتجرح كبرياء يدك كي لايحفر ذلها في ذاكرة الخشب طويلاً~

نظرت لهُ بصمت طويل وابتسمت ابتسامه قذره وهي تتكلم

"وان كنتَ انتَ لاتفرق عنهم انتَ ايضاً ارفضك ومن انتَ لكي اوافق بكَ؟"

"ظننتكِ تحبينني لهذا عرضتُ عليكِ الزواج"

"ان احببتك ام لا لافرق لدي حتى لو كنتُ ميتمه بكَ لن اوافق"

"سنرى ذلك"

"الاتخاف مني كوني اقود مجموعه من الاشخاص لايهم الاتخاف مني في الليل وانا اخرج اجزائكَ من دون اي مخدر واستمع لصرخاتكَ المترجيه.."

"لماذا هكذا ذهبَ عقلكِ بسرعه"

"حسناً حسناً انا سوف اذهب الان اريدُ ان اعرف من هوَ الفتى الذي تقدم لخطبة قاتله؟"

ذهبت بخطواتها تلكَ مع ثيابها عباره عن شورت اسود لنصف فخذيها تشيرت ابيض بأكمام طويله مع حذائها الكعب الاسود

ولكن اوقفها كلام بيكهيون

"انهُ انا"

تكلم بهدوء وه. ينتظر ردة فعلها هي لم تكلف نفسها بأدارة وجهها نحوُ هي تصنمت في مكانها بعد دقائق فاقت من صدمتها

وهي ترجع الى الخلف بسرعه وقربت رأسها من رأسهِ بسرعه

"ماذاااا هل جننت لحظه واحده الستَ شاذاً ام ماذا"

"انا اريدكِ ان تساعديني بالتخلص من كوني شاذاً انا اريدُ ان اكون مستقيماً"

"اذاً انتَ تقدمتَ من خطبتي من اجل هذا الشيء ان اردتَ مساعدتي هذا ليس يعني ان تتلاعب بمشاعري وقتما تريد وانا لاابيع جسدي لشخص مثلك"

"ماذا ماذا بي انا ثمَ انظري من يريد مثل جسدكِ العاهر هذا"

"بيك لاتتجاوز حدودك"

"وماذا ام تجاوزت ماذا ستفعل فتاة صغيره مثلك"

تقدمت بسرعه وهي تفقد اعصابها رفعت يدها لكي تلكمهُ

ولكنهُ امسكها مع ابتسامه قذره ملئت وجهه

"ماذا عزيزتي اراكي فقدتِ اعصابكِ بسرعه"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 19, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

احببنا شواذ +18 //we loved the loversحيث تعيش القصص. اكتشف الآن