فيصل توه داخل البيت تنهد بصوت مسموع
شاف امة تكلم انسدح في حضنها
خلصت امه مكالمه
سأل امة وهو مغمض عيونة :- مين تكلمين ؟؟
امه وهي تحرك شعره :- خالتك
فيصل:- كيفها من زمان عنها
امه :- والله تراها عتبانة عليك ما تجيها
فيصل :- ان شاء الله بروح لها بس غريبه داقة بالهوقت.. ؟
امه تبتسم :- تبشرني عن عبدالمجيد
فيصل :- وش فية توه كان معي
امه :- بيخطب
فيها ظل ساكت وهو يقول في نفسة( غريبة ما تكلم ولا قال طيب الشباب يدرون ولا خالتي تخطط هي وبنتها وهو يمشي طيب و و عناد ي ربي خليني اشوف وش قصة )
سلم على امة وقام غرفه يروح.................................................................
كانو جالسين في هدوء عند البحر
راكان ينتظر تركي يتكلم يبغى يعرف وش فية ، حس فية شيء من يوم كانوا السوق ان عندة كلام والموقف ذا اكد هالشيء
راكان بتردد :- ت تركي
تركي ما طلع صوت ولا التفت له
راكان سكت ورجع يطالع في البحر
تركي( خلاص ي تركي حسمت امري لازم اقولة وش فيها يعني لو حب مرة وش فيها لو انجرح مرة انا انا بغير كل شيئ فية مستعد اسوي اللي يبي بس يبقى معي )
التفت لة وبنفس الوقت التفت راكان
كان قاعد يتامل ملامحة البريئة الهدية وعيونة الجميله لا اراديا حرك يده لين استقرت على خد راكان قام يمسح علية بالخفيف وراكان ساكت يطالع فية متخدر بلمساتة
راكان ما ودي تبعد عني
تركي راكان حس فيني خلاص كل شىء مجهزة راح يوم التقت عيوني عيونك
انسحرت بس في طريقة ثانية اقدر اوصل فيها ان شاء الله تنفعقرب تركي من راكان لحد ما صار شبهة لاصق فية ونزل يدة على طرف شفت راكان
وقرب منها.........................................................................
طلع من الحمام لاف الفوطة حول خصرة وينشف شعرة يسمع تنبيهات الجوال
راح جلس على طرف السرير وسحب الجوال فتح القروب شاف يباركون استغرب صار يطلع برسائل فوق ويشوف...!
خالد :- الف الف مبروك مجيد
فيصل :- ما صدقت امي اللين تأكدت من الخبر
عبدالمجيد وهو يضحك :- ترا باقي ما صار شئ
فهد :- واو بيسير عندنا زواج
+ عماد يبارك لك
أنت تقرأ
احبك انت!
Short Storyانت من اخترت طريقي معك.. انت من اريد ان اكون بجانبك.. انت من احب ان اكون بين احضانك.. احتضني وانسني وجع قلبي سلمتك قلبي لاني "احبك انت" 🍃 الرواية gay... ارجوا دعمگم...