كنت اذهب مسرعه الى ذالك الطريق المظلم الهادئ لاقف في منتصفه واصرخ صرخه انكسار وألم واعاتب نفسي على مافعل بي الزمن
بعد صرخات متتاليه واحده اعلى من الاخره تماما كلصدمات التي اتت الي بعدها لم اعد اشعر كأن الصدمات جعلتني اقوه واوجها ببتسامه تخفي ألم قلبي الذي كان كلحجاره مثقل لااعلم كيف تحملته
لكنه بقى ينبض اله من وكيف لااعلم تقدمت في طريقي المظلم الذي اناديه بواقعي بعد سير قليل ذهبت الى شارع الحلام الذي يشع بنور ساطع ورائحه الورد الجميله والارجوحه عندها رئيت نفسي في منتصف الحلام الهو في الارجوحه واتكلم مع الازهار وبجنبي دميه التي كانت تمسح دموعي عندما ابكي والان هي تلهو ومبتسمه معي،،،،،،،، #مياسين
وتستمر الحكايه