.
.
إن كان هُناك خطر
فليمت كيم جونميون اولاًقلتها ذات مرة في نفسي
ولم أفي بما قلت
فهم ماتوا
و أنا حيٌ أموتُ لا أُرزقالأمر مُختلفٌ عما وعدته،لم يتغير شيء
أنا نادم على تخييب ظنكم ولا أظنني سأكونُ قادراً على النسيان
......علمتُ أنني تجردتُ من الحواسِ الخمس
وباتت عيني لا ترى إلا أسوداً
ولا تشتمُ أنفي إلا كراهية غُبار
ولا ينطقُ لساني إلا أزرقاً مريضاً
ولا تلمسُ يدي إلا الماً مُتورماً
وباتت اُذني هي الأخيرة لا تسمع سوى ذاكَ الصوتُ القوي الذي حط على مسامعي آخر مرة
تستمر بتكرارِ الصوتُ على عقلي
جاعلهً مني أغرقُ في الأفقِ الأليممتى سأرقدُ بسلام أيها الكون؟
.
.هل أتمسك بغطائي الأبيض المُندثر؟
هل أستمر بالنظر لعيناه الداعمة للجميع؟
ولسانهُ الناطق لما حدثَ وقتها؟"حينما كُنا عائدين لبرلين حاملين اجسداكم المُتعبة، آرثر ينتظرنا على مسافة ليست بعيدة
كان يشينغ ضحية لأحدى رصاص الجنود الذين شكوا بأمرنا
لن أنسى ما حييت كلماتهُ الأخيرة،بأن نُكمل ما بدأناه،كل ما فعلناه هو الجري بعيداً، كيف لنا الوقوف تحت أمطارٍ من ناريشينغ؟لفظ آخر أنفاسه بين يدي سيهون"
ماذا إذاً
جونغداي ويشينغ
أولهم لم اتصالح معهُ كما يجب
والآخر لم نعد معاً لكورياماذا عن الصورة يشينغ؟
إبتعلتُ غصتي
كوني يزدادُ ظلاماً
ممن آخذ ثأري؟
ممن أطلب الرحمة ؟"الكاميرات؟"
"يشينغ إستطاع العثور على أربع فحسب بين الركام ،خاصتك من بينهم ،جونميون"
أنت تقرأ
UNIVERSE
Ficción históricaذكرياتُنا المَحفُورة في ذَلكَ الوقتْ،إنها تَجلبُ ليَ الدُموع، تَجعلُني ابكي كُلما تَذكرتُ ذلكْ~ كيم جونميون~ اكسو~ kim Junmyeon EXO .......... فائزة بالمركز الثاني في مسابقة kmvprize2018 سلسلة قصصي القصيرة (1)