الجزء الثاني (البارت العشرين)

3.3K 364 249
                                    

مرحباً جميعاً

كيف الحال

enjoy
......

(اما وقبل ان يفعل زاك الحاجز )

(في تلك الساحة التي امتلئت ارضها بأثار الدماء ورائحتها كان الجميع

يقاتل بما اوتي من قوة كل شيء يعتمد على هذه اللحظة اما الدفاع عن

مملكتهم او الموت في سبيل ملكهم الجديد ومع تنفيذ الخطة الثانية

مالت الكفة لهم الا ان الجيش الاخر لم يستسلم ابدا وان استمر الوضع هكذا

فقد يقفدون تقدمهم على عدوهم تلك التصادمات والصرخات المتألمة

واصوات السيوف هو كل ما كان يسمع خلال تلك المعركة العدو غادر

حدود مملكتهم وهذا ما اراح جاين تقريباً فالان الامر يعتمد على زاك ليفعل

الحاجز ويصبح من المستحيل الدخول لمملكتهم من دون اذنه كما الامر يعتمد

عليهم لكسب الوقت وابقاء الوضع هكذا حتى يفعل الحاجز ذلك الضوء

الاصفر الذي اضاء ذلك المكان جعل الانظار جميعها تتوجه نحو ذلك

الحاجز الذي ارتفع عالياً ومعه ارتفعت فرحة الجان بحمايتهم لمملكتهم وانتهاء

الجحيم الذي كانوا يخوضونه اما من جهة اخرى فقد انسحب جيش ريكس

لمملكتهم ما ان تفعل الحاجز فهم على يقين بأنهم لن يستطيعوا تحطيمه او

اختراقه)

...

(ذلك السيف الذي اخترق قلبه بقوة جعله يطلق شهقة متألمة بينما تتسع

عينيه الى اقصاها اخرج زاك سيفه بقسوة ليجثوا الاخر ارضًا ثم ما لبث ان

سقط ميتاً بدأت جثته بالارتفاع تحت انظار زاك الذي دخل سيف ريكس في

كتفه بدأت تلك الجثة بالتمزق بينما يخرج منها ذلك الدخان الاسود ليعاود

الالتفاف عليها مرة اخرى ساحقا ايها مرت عدة دقائق تحولت فيها تلك الجثة

الى قطع مبعثرة بفعل ذلك الدخان الذي اختفى بعد ذلك مخلفا دماء ريكس

التي انتشرت في ذلك المكان كتنبيه للذين هناك على عدم العبث مع السحر

الاسود الا ان ارادوا ان تتمزق جثثهم بفعله)

زاك:(يمسك بذلك السيف الذي استقر بكتفه فوق قلبه ليقوم بأخارجه بقوة

بينما ينظر لجيش السحرة الذي بدأ يتقدم على جيش الانديروس بينما يشتعل

فيهم الحماس والفرح لموت ريكس وعلى العكس مع جيش ريكس الذي احبط

"هذا ظلم"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن