بارت 16 النهايه
هبة.....محمد تدري شكد صعبة كسرت المرة بمرة ثانية....شكد صعبة من حيستني اني ماعندي حول ولا قوة وانت تضرب بيه...شكد حسيت بذلة بيومها....ولا حساسي من اتهمتني والمفروض انت تعرفني وتعرف اخلاقي....شحجي وشسولف يا جرح اخيط وياجرح اداوي
محمد....حقج .....بس اي شي تريديه ان حاضر خلي نبديةصفحة جديدة ونكبر جهالنا بينا هبة فكري بيهم راح انطيج وقت ..
رجعت للبيت سولفت لامي ...كالت( يمة الله خالق المرة وجبدها اكبر من رجال ...طبعا ماتقصد علميا ....تدرين ليش حتى تتحمل كل مرار الحياة تتحمل تعب الجهال والرجال تتحمل جور الزمن اذا جار....بنيتي كتلج سابقا رجال مثل الطفل ...هسة ابنج اذا غلط مو تعاقبيه .وترجعين تسامحي....بنتي الله خلق المراة ملكة بيتها ومال للرجال حق عليها بس الفراش ...وانطاها مقابل كلشي تسوي اجر وثواب ...يعني من تنظفين من تغسلين هدوم اي شي تسوي بيتج لج حسنات...لان يدري بالخلقه ويدري الرجال شكد يتعب المرة....بس لازم تتحملين ...لخاطر العشرة حتى لو ماصانها ...لازم تتحملين لخاطر جهالج ...لازم تتحملين لهواي امور ...سايري وكتج...رجلج مثل مابي عيب لازم بي حسنات....مثلما تذكرين الشي الشين..اذكري الشي الزين....اذكري لحظاتكم الحلوة...اذكري وكفاته ...هسة ماخذج الجرح بس فكري لباجر...
هبة ظليت افكر بحجي امي وصح جرحني واذاني بس لازم افكرشكد جان مداريني قبلها...لازم افكر بجهالي...لازم افكر مو كل حياتي وياه جانت مو حلوة بالعكس ٩ سنوات احلا ايام حياتي لو ما الي مايخافن الله ...اني هم غلطت مادافعت عن بيتي ماتصديت لهن....راسا اعلنت الاستسلام ونسحبت ..قررت ارجع بشروطي..وبلغته وافق...الشروط نطلع من اهله بيت باسمي صح مشتمل بس اضمن لي ....اخوه انطاه حصته بالبيت واشتر...ام علي وسمر مايجون ...وربج الدنيا دوارة محمود ازوج على سمر والجديدة مراويتها الويل....اذا تكررت الغلط ؤطلكني مابيها مجال ولافصال....عصبية يحاول يبطلها ..
رجعت صار سنتين صح جر عدل وساعة يصير عصبي يطلع من البيت لحد مايهدى ...هو بقى نفس الانفة ....بس يحاول يرضيني ...سبحان الله جنت شكد اني حاول ارضيه...بس خير الامور اوسطه لازم العشرة بيها مودة ....اني مارجعت مثل قبل ...دائما عندي احساس بعدم الامان
النهايه
&
&
&
#رواية_من_يعطيني_الامان 😻🦋
أنت تقرأ
من ـ يعطي ـ لأمأن (مكتملة )
Lãng mạnقِصٌتّ فِّتّأّةّ عٌأّشٍتّ حٌيِّأّةّ زِّوِجِيِّةّ رأّئعٌةّ لَمَدِتّ َّستّ َّسنِوِأّتّ لَأّګنِ بِعٌدِهِأّ حٌدِثّتّ مَشٍګلَةّ لَروِيِّ لَګمَ قِصٌتّهِأّ مَنِ قِبِلَ زِّوِأّجِهِأّ وِلَئ أّلََّسنِةّ أّلََّسأّدَِّسةّ مَنِ زِّوِأّجِهِأّ