Restricted with the moon [J.B]

حلم #11

ملاحظة هذا البارت كان مكتوب على اساس ان جاستن اعترف بحبه لبيلا و لكن تم تغير أحداث الروايه اي ان جاستن لم يعترف بحبه لبيلا

Bella p.o.v

استيقظتُ في الصباح لاجد نفسي في غرفتي و في بيتي! نهضت و ركضت الى الشرفه لاجد انها حديقه منزلنا!
مالذي يحصل و بلاضافه إلى هذا ابي و امي جالشان يتناولان الشاي!
اين جاستن لقد كنت نائمه بجانبه و العب بشعره و في قصر وسط الغابه المظلمه و فجأ استيقظ لاجد نفسي في بيتي هذا غريب هل بدات اصاب بالجنون؟
ذهبت إلى امي و ابي و قلت لهما "صباح الخير.." بتوتر و ارتبات واضح
و بدورهما اجاباني
"صباح الخير ابنتي... لقد تاخرتي في النوم اليوم فلم تذهبي للجامعه" قالت والدتي بطريقة طبيعية جدا
و ليس كانني غبت لمده اشهر او اختطفت
"امي كيف اما هنا انا اختظقت من قبل مصاص دماء.... و سكنت في قصره مده طويله اشهر اعتقد بدون ان اتصل بكم مالذي احضرني هنا" قلت كل ما عندي مره واحده
" ابنتي هل بدأتي تصابين بالجنون.. " قالت امي باستغراب
"ولكني ذهبت للغابه المضلمه  صحيح" قلت بلهفة
"غابه مضلمه؟ حبيبتي نحن في عزلم الواقه و ليس في سندريلا...... اعتقد انه اصابتك صدمه بعد معرفتك بموت جدتك عليكي ان تراجعي طبيب نفسي و انا اعرف صديقه جيده تعمل كطبيبه نفسيه ساخذك لها " قالت و انا اكاد اصاب بالجنون انا متاكده  انه لم يصبني 
و اكملت "هيا غيري ملابسك لي نذهب "
استسلمت للامر و ذهبت غيرت ملابسي
ارتديت....

قالت امي ان اسم الامراه باتي و اشعر ان هطا الاسم قد مر علي و لكن لا اعلم.....

نزلت و جلست انتظر امي لتنزل...
بعد ان نزات اخذت مفاتيح و ذهبت الى السياره و نادتني لتخرجني من شرودي..
بعد وقت من المشي بالسياره قالت امي اننا وصلنا و ها نحن الآن نصعد سلم العماره لنصل إلى عيادتها
كانت امي تصفها لي في طريق ذهابنا و لكن لم يجذب انتباهي الا ان ابنها  يملك مافيها..... اليس هذا مرعباً!
بعد ان وصلنا مكتبها طرقت امي الباب و دخلت و انا من بعدها...
كانت هناك فتاه جميله تجلس خلف المكتب
سلمت عليها امي و اشارت لامي بعني يمكنها الدخول..
دخلنا الى تلك الغرفه لنرى السيده باتي جالسه امام النافذه و ديكور الغرفه كان يشعر الشخص بالراحة!
اجرت معي باتي حوار طويييييييييييييييييل جدا حتى اني اكاد اقسم انني كرهت الحياه....
بعدها نادت على امي و تكلمت معها ثم تقدمت عندي و قالت
"ابنتي انتي تعانين من ان تحلامك واقعه... لذلك تشتبك مع الواقع و تظنين انها حقيقه و هذه مرحله و تذهب مع مرور الوقت" كانت الطف سديه راتها عيناي..
و أكتشفت ايضا ان الفتاه خلف المكتب هي ابنتها و هي لطيفه أيضاً و ودعتهما و عدنا الي البيت لبست ملابس النوم لاسمع نداء من والدي  و قال انه يريد التكلم معي هو و امي استغربت نزلت لهما و تكلما معي عن كيف حالي و دراستي و هكذا حتى اتت الصدمع عنما قالا لي.........

يتبع......