Flash back..
هاري " حسنا تريدي ان تعرفي نني "
ايملا " اجل اذا لم يكن لديك اعتراض اذا لا تريد فلا باس "
هاري " لا باس ،،،،،، لدي ابي فقط نعيش سويا اما والدتي فقد توفت منذ ولادتي ،،اعمل في شركة بسيطة لاحياء المهرجانات كمدير ،،،،و،؟) قاطعته ايملا
ايملا " هل ترتاد الجامعة "
هاري " لا ليس لدي الوقت الكافي "
ايملا " كيف،،، "
هاري " لدي عملي الذي منه نعيش انا و والدي و لا املك تكاليف الجامعة و يكفي انني انهيت الثانوية "
ايملا " هل قدمت الى منحة "
هاري " اجل و لكن لا رد "
ايملا " اوه متاسفة ،،،،، هل اذا اتت لك الفرصة لكي ترتاد جامعة ما سوف تقبل ام لا "
هاري " اتمنى ذلك حقا ،" لا عليك يكفي انني مستمتع "!؟ ( و انتي ماذا عنك "
ايملا " انا ادرس في جامعة ********** و اعيش مع ابي و اومي و اخواي التوام جينفر و سيلان يبلغان ١٠ اعوام و صديقتي لوارا و ليس لدي شيء اخر ،،،،،
هاري " حقا حياتك جميلة ،،،،، انك حقا محضوضة لديك اخوا انا كنت اتمنى لو لدي اخ ،،!) بدا الحزن على وجه
ايملا " لا عليك سوف اعرفهم عليك و تصبحون اصدقاء !؟) ربتت على يديه
هاري " هلا هاذا حقا ' ايملا " اجل ولما لا سوف يسعد سيلان جدا "And now """
انه حقا لطيف اتصلت به ولكن لا يجيب ربما نائم فحياته ليست مثلي انا عكسه تماما فاحشة الثراء و هوا بسيط جدا
ولكن خطر في بالي فكرة لما لا اساعده و ان اقدم له منحة خصوصا و ان المنح لشركة ابي سوف يقدمونها الاسبوع القادم سوف اقدم له و احرص على ان يقبل ،،هاري #
ذهبت الى المنزل اطمانيت على والدي ذهبت الى غرفتي اخذت استحماما لطيفا و خرجت و لكن رايت هاتفي و قد كانت المتصلة ايملا ولكن ماذا تريد اتصلت بها و سرعان
ايملا " مرحبا ،،
هاري " مرحبا ايم ،،،،،،،ولكــ،،)
ايملا " كنت فقط اشعر بالملل ،،،،، ولكن اذا انت نائم فلا بأس ربما غذا ؟)
هاري " لا عليك فليس لدي شيء لاقوم به
تبادلنا الاحاديث و قد اصبحت الساعة ٣:٣٠
لم انتبه للوقت هل تحادثنا طوال هذا الوقت ودعت ايملا و ذهبت الى النومتسريع الاحداث ""£
كانت ايملا تحادث هاري طوال وقتها و تقول له تفاصيل يومها اما هاري فكان ينتظرها حتى تتصل به و قد ظلت لوارا مثل ايملا مسبقا ترتاد الجامعة و تذهب الى المنزل لا تخالط الشباب ابدا اما زين فكان هاري يقول له انه معجب بفتاة و لكن لا يقول له ما هيا و ززين ظل يبحث عن من يحبه و ينسى ايملا
أنت تقرأ
ذو الرداء الابيض* || H.S قيد،التعديل📍
Short Storyلم اعد استطيع التنفس دوما ما يقلقني نفسي ماذا افعل هل انا معجبه به ام احبه ام ماذا لا استطيع معرفه نفسي حتى منذ متى و انا اراه و لماذا لا استطيع الوقوف عن التفكير به انه هو ذا الرداء الابيض الذي افقدني صوابي و لا استطيع التفكير الا به ،،