فتاة جميلة للغاية جار عليها القدر لتفقد والدتها وبعد 6 اشهر من وفاة والدتها يتزوج والدها وهي الان في ال13 من عمرها ليت هنا زوجة ابها هي الشريرة هنا بل الوالد هو الشرير الرئيسي .
ليليان فتاة قد ذكرت سابقا ان والدها غير متحضر فكريا وهو يتعهد الفكر القديم وهذا ما قد يقع به اغلب الناس في الحاضر ولكن ليليان بشكل مختلف كان والدها قاسي للغاية عليها وبالذات لانها فتاة ليس القصد هنا التفريق بين الجنسين ولكن التحضر الفكري نعمة في هذا الوقت كما نعلم ان ليليان لا تخرج من المنزل ابدا وغالبا ما تجلس مع اقلامها ودفاترها
في يوم من الايام في الصباح الباكر تكون ليليان مستيقظة مبتسمة تفتح نافذتها لتغير جو المكان وبالصدفة تقع عينيها بعين شاب كان واقفا مقابل نافذة منزلها يبتسم ويلوح لها بيده هي تخاف وبسرعة تغلق النافذة ولكن الشاب لم يترك ليليان بل كان كل ليلة يرمي بالاحجار على نافذتها ومرت الايام حتى اصبحت ليليان تشعر بانه مهتم بها ويحبها كما قال لها في الاوراق التي كان يرسلها لها كل يوم تقريبا
بعد فترة من الزمن كانت زوجة ابيها حامل وحان وقت ولادتها فذهبة بها الى المستشفى ومعها زوجها ووالدتها مايهم الان ان المسكينة ليليان قد فكرت بالخروج من المنزل و انها لن تكشف ولن يراها احد بعد ما خرجت كان ينتظرها الشاب .
الشاب: ليليان تعالي مابك لما انتي خائفة
ليليان : ارجوك لا يمكنني ان اتاخر فقط ارت اخبارك بانك يجب ان تخطبني من والدي
الشاب : اهدئي لما السرعة يجب ان نخرج ونتعرف على بعضنا اكثر
في المستشفى
خرجت الممرضة لتهنئ والدة الزوجة وتسالها قائلة : اين ملابس الطفل
الام : اوه يالهي ارجوكي انتظري لقد نسيتها
الام: صهري ارجوك اذهب واحضر ملابس الطفل من المنزل
الاب : حسنا
ذهب الاب الى المنزل ودخل مناديا : ليليان احضري ملابس الطفل ليليان !! ليليان اين انتي اردف الوالد ليقول لابنه سائلا : اين هي اختك ؟؟؟؟
الطفل : قالت بانها ستخرج الى الجيران في المبنى المقابل
الاب: ماذا | كانت ملامح الغضب تعتلي وجهه ويكاد ان ينفجر
خرج من المنزل متجها نحو المبنى المقابل والا به يرى الشاب يسحب ابنته وهي ترفض ذلك كان ذلك في زقاق المبنى غضب الاب واحمر وجهه من الغضب وكاد ان ينفجر
الاب بصراخ : ايها النذل السافل الحقير وبدأ يلحق به ولكن الشاب هرب
بالطبع ليليان فقدت قوتها على النهوض عند ذلك الوقت
الاب : سأقتلك تعالي الى هنا ويسحبها من شعرها في وسط الشارع ليتجه نحو المنزل ويرميها على الارض ويتجه نحو المطبخ ليحضر سكينا كبيرة للعاية حدها ك السيف نعم .... نعم انه يريد قتلها عندما نظرت ليليان الى السكين صرخت وخرجت من المنزل تركض مستنجدة امسكو الجيران بوالدها وتداخلو عليه لم يقتلها ولكن اراها جحيم الحياة فقد ضربها حتى لم يبقى انشا من جسدها لقد ضربها به الحديد والعصيان لم يترك طريقة والا ضربها بها وفي النهاية ربطها باوصاد واثقال من حديد قام بحبسها في المخزن والدماء تسيل من جسدها كانت المسكينة ليليان لا تعلم هل تبكي ام تتألم او تنتظر مصريها القاسي
مرت الايام والشهور وها هي 3 اشهر تمر وليليان محتجزة بلا اكل ولا شرب تراقب حدفها اما في مكان اخر هنالك شاب يستعد لجولته في الحواري القديمة التي يعيش بها السكان المحليون لهذه الدولة كان هذا الشاب مندوب وزارة الصحة والغذاء في الصين كما ذكرت سابقا انه فتى صيني يتنقل حول العالم ليصحح بعض العادات الصحية لدى الناس وهذه المرة اتى لياخذ عينات عن الغذاء في الحواري القديمة يمر من منزل الى اخر واخر واخر حتى يصل بالصدفة الى نفس منزل ليليان يفتح الوالد الباب ويدخل شياو شي والمترجم الخاص به للمنزل وخبيرو الصحة الذين كانو معه ياخذون عينات ويتفحصون بعض الاشياء
شياو شي: هذا منزل غريب اشعر بان هنالك غمامة سوداء تعشعش هنا
المترجم: انت محق
كانا يقفان وهما يتحدثان ولكن فجاة توقف شياو شي عن التحدث
شياو سي : انتظر هل سمعت هذا
المترجم: ماذا
شياو شي: انه ...................... انتهى
.....................................................................
اتمنى يكون اعجبكم تفاعل
احبكم
كيم باري يا
أنت تقرأ
انقذني وسيمو الصين
Romanceفتاة يقسو عليها القدر للغاية ويعيشها مأساة مرعبة ولكنها يبتسم لها قليلا ويجعلها تلتقي بأشخاص ربما لم تحلم حتى بمقابلتهم او العيش معهم لننتظر ونرى