لطالما حسبت ان غيابي يكون ألماً
ألماً يحرمهم طعم السعادة
لطالما حسبت ان عدم وجودي مقلق
فتحملت اكثر من طاقتي
وكاد الألم يأخذ كل حواسيلكنني بقيت
لأنني حسبت انهم يحزنون ولا يقدرون حتى على النوملطالما كنت انا هكذا فعلاً
لطالما مااستطعت نوماً
وماعرفت راحة في اوقات تعبهم
فكيف بي في غيابهملطالما ظننت ان كما تدين... تدان
لكن... لا دين كما ادنت
ولا مشاعر كما منحت
ولا صدق كما توقعتوهناك حيث كنت
سابقى... خارج نطاق الحياةOut of life area...
أنت تقرأ
Out of life area..
No Ficciónحروف تاهت خارج نطاق الحياة اخبأها لنفسي هنا لاقراها في ذلك اليوم الاخير