طفولة

189 21 1
                                    

بيانية أتمنى منكم الدعم والا ساوقف الرواية هذا محبط للغاية أتمنى تساعدوني

شوقا : مينا احبك
مينايو : وانا أيضا ولكن كيف خرجت من الفصل
شوقا : ههه لقد ضربت الاستاذ بالاوراق لهذا

في الكفتيريا  

Pove jimin

كم  من الوقت سانتضر أحبها لم يبقى لي كثير من الوقت يجب ان اعترف هل ستقوم برفضي أجل ستفعل انا لست سوى صديق طفولة و من ثم اضن انها  تعتبرني أخ لا أكثر اه ههه سأجن

Flach back

قبل ثلاثة عشر سنة

جيمين : من تنعتين بالاحمق ساريك توقفي
مينايو : لا لن أفعل أيها الأحمق ههه
جيمين : لا تتحدثي معي مجدد سأعود إلى المنزل ( انها تقترب يالها من حمقاء )
مينايو : توقف توقف حسنا آسفة
جيمين : أجل امسكتك هههه غبية بلهاء
مينايو : اااا لقد خدعتني كم انك محتال

خرجت السيدة كيم من المنزل لتراهما بذلك الشكل (جيمين وهو يحتضن مينا )
السيدة كيم : ماذا تفعلان أيها الصغيران جيمين اتركها

بعد أيام قليلة

مينايو : نامجونااا لقد انتقلت فتاة جديدة في الحي هو لم يعد يأتي للعب معي انا افتقده لقد رأيته ذاهب للعب معها 
نامجون : او أيتها الصغيرة هل تغارين

في أمسية حضرتها السيدة كيم و السيدة بارك في حديقة المنزل

جيمين : أيتها الحمقاء ألم أخبرك أني احبك
مينايو : ولكنك ذهبت للعب مع تلك الفتاة الجديدة
جيمين : بيانيه لن العب هعها
نامجون : اها امسكتكما إذن جيمين انت تحب اختي أيتها الشقية هه اعتني بها

End flash back

جيهوب : ايغو جمينشي سرحان الو حول

مازال جيمين سارح يحاول إيجاد حل لمشكلة اعترافه إلى أن امسكه جيهوب من أذنه ليستيقض

جيهوب :يا رجل أين ذهبت بخيالك
جيمين : لا شيئ
نامجون : مرحبا رفاق جيمين أرجوك هل يمكن ان تحضر لي قهوة من اكفتيريا
جيمين : لا مشكلة

ذهب إلى الكفتيريا وكأنه مومياء حيه ههههه ليرو شوقا قادم من بعيد لكن هذه المرة ليس مومياء بل جبل ثلج قادم للجلوس معهم

شوقا : ما الأمر لماذا كل هذا القلق
نامجون : أجل جيهوب أخبرنا جيمين ليس على عادته
جيهوب : لا أعلم لماذا اخر مرة رأيته في هذه الحالة منذ  ذلك اليوم عندما عدنا إلى بوسان
نامجون : انه بسبب مينا
شوقا : و ما دخل مينايو في هذا
نامجون : او لقد كنا يحبان بعضهما
شوقا : إذن هو حب طفولة ههه سخافة

استقام الآخر وعلى وجهه  غضب  سيقلب الثانوية رأس على عقب

Pove suga

إذن هي تشفق علي لا أكثر هي لا تحبني مالذي فعلته أيها الأحمق الأبله انت ارغمتني على أن أحبها لقد صدقت انها تحبني لا أصدق كم انا ابله أحمق ماذا سافعل يجب ان ابتعد عنها
End Pove

عبر الهاتف

شوقا : مينا هل يمكنك القدوم إلى السطح
مينايو : ما الأمر هل أنت مريض
شوقا : تعالى بسرعة
مينايو : قادمة

انتهاء الاتصال

صعدت مينا إلى السطح مسرعة

مينايو : اوبا  ما الأمر لماذا جعلتني اتي إليك كالمجنونة
شوقا : لننفصل
مينايو : مااااااذا هل أنت مجنون مالذي حدث لك
شوقا : مينا لننفصل أرجوكي دون مشاكل

اقتربت منه حد اللعنة لتنضر في عينيه وهو لا يزيح نضره من شفتيها ليقترب تلقائيا ويطبق شفاهه ويستشعر مذاقهاليقربها اكثر يمتص شفتيها في حين و يعض في حين آخر ابتعد لحاجته للهواء
.
مينايو :  ايها الاحمق من تضن نفسك تريد الانفصال
حسنا إذن أخذت إجابة موافقة لننفصل

لتنزل من السطح متجهة الى الكفتيريا  وتجلس مع الجميع  ما ان جلست  حتى اتى شوقا و جلس معهم لتنضر له بحقد و تقف للذهاب ليلحقها جيمين

مينايو :توقف عن لحاق بي انت تعلم اني لا احب هذا
جبمين : مينا ما الامر لما كل هذا الغضب انا لم ارى هذا الجانب منك منذ ان عدت الى بوسان
لتلتفت ليرى تلك الدموع التى شقت وجنتيها وعينيها المنتفختان من دون ان يسال ما حدث اندفع يحتضنها يخفف عنها لتعود تلك الايام التي يخفف فيها كل منهما على الاخر دون كلمة ودعمه بما اتاه من قوة

جيمين : صغيرتي اهدئي ما الذي حدث
مينايو : اوبا شكرا لانك بجانبي
جيمين: انا دائما بجانبك يكفي بكاء لقد انتفخ وجهك اصبح كالكرة 
مينايو : لا تستفز. هذه الكرة  احسن من أن تتاذى
جيمين : الن تخبرني ما الأمرالذي ابكاك
مينايو: لا أريد
جيمين:اتريدين استعمال طريقتي لمعرفةالسبب
مينايو: حسنا

اذ بها هربت تجري خوفا من الذي كان يجري ورائها  يهددها بأنه لن يكون رحيما بها 

جيمين: توقفي حالا مينا 
مينايو : لن أفعل
جيمين: حسنا انا ذاهب ( أمل أن  تنفع هذه الطريقة لطالما كانت تقع في الفخ  حمقاء)

Pove minayo

ياالاهي ماذا ساخبره اه راسي هل أخبره. عن شوقا  أم لا ساخبره عن شيء ما. ولكن  ماهو اه أجل

End. Pove

مينايو: لا تذهب. انتظر
جيمين: امسكتك ولأن سأبدا. انتقامي
مينايو :ايها المخادع اه يالي من غبية دائما ما أقع في هذا  الفخ
جيمين: هذا صحيح  أيتها الغبية هههه ولأن لنبدا
بدأ. الآخر  يدغدغ مينا وهي تضحك من شدة الضحك أصبحت تذرف الدموع

مرحبابكم أصدقاء بيانيه اعرف تاخرت

تحياتي لكم أماني  ♡

لا تنسو نجماتي لدعم

 

||Love of my Childhood ||Où les histoires vivent. Découvrez maintenant