يوماً ما في ليلة ممطرة عندما خرجت من منزلي كنت امشي في مكان لم كنت ادري بأنه سيغير مجرى حياتي المملة إلى مغامرة رومانسية ..مشيت في ممر يسوده الظلام في شوارع فرنسا ولاحظت عن اخر الممر دائرة زرقاء فركضت نحوها بسرعة ولكنها سرعان ما اختفت وفجأة! دخلت في الدائرة الزرقاء وهي عبارة عن فتحة للزمن لعالم ثاني ونظرت من حولي واذا ب امرأة تمسك يدي و ادخلتني في قبو وهمست "لا تصدري صوتا" وذهبت وانا لم أفهم ما الذي حدث لي وظليت انتظر رجوعها وفجأة اسمع صوت رجل يقول " اشتم رائحة غريبة عن كل عادة يا مادلين" فردت مادلين هي نفس المرة التي خبأتني "لا .لا .. هذه نفس الرائحة ك العادة تفضلو للحفل سوف يبدأ بعد قليل "
ثم عادة إلي من جديد فخرجت وقلت ماذا يحدث هنا واين انا .
فنظرت الي وقالت أهلا بك في عالم مصاص الدماء" فضحكت عليها وقلت اذا اين هم ،فامسكت بيدي وخرجنا ونظرت للمكان كان يملأه اناس يرتدون ملابس انيقة وفساتين جميلة وحدائق و سماء زرقاء ولكن الصدمة ! كانو يشربو عصائر باللون الأحمر و لماذا كلهم والتفت إلى مادلين بتعجب ! ردت " انا لا امزح هذا عالم مصاصين الدماء وانا واحدة منهم ولكن لا تخافي من ف انا سوف أساعدك بالخروج لأنهم سيحاولون التهامك ولكن نوعا ما لم يحسو برائحة دمك إلى الآن ورجعنا إلى القبو و ضربت باصابعها فإذا تغيرت ملابسي الي فستان يشبه فستان ساندريلا وشهر طويل واسود كسواد عيني وقالت مادلين:ابقي بهذا الفستان للضرورة عند خروجك وسمعنا صوت ضحكة مخيفة خلفها فخرجة رجل عجوز ولكن بملابس الانيقة ف خفت لاني تأكدت اني لن أخرج اليوم من هذا العالم وقال العجوز لمادلين"زوجتي حبيبتي مادلين اعتذر اني لن أكون معك هذه الليلة اذا كان الموضوع يتعلق بدخيلة وبالأخص طعام جديد وطازج ولكن لاني احبك ف ساوصلها الي الكونتيس كهدية لها على الاحتفال " فأخذ بي إلى الطريق الذي قلت لكم انه سيغير حياتي .
ركبت ذلك الدرج الطويل وكان قلبي ينبض على كم حبة درج ركبتها
وعندما فتح الباب الكبير دخلت غرفة كبيرة وجميلة لم اتخيلها بحياتي ولكنهارأيتها في حياتي وأغلقو الباب وظللت أقف بمنتصف الغرفة ومندهشة بستائرها الكبيرة التي تتطاير من هواء النوافذ والسرير الفخم وكثير من الأشياء الفخمة ، سمعت صوت أحد قادم وفتح الباب وقال " من انت" فالتفت وكنت ابكي من الخوف وقلت من انت وماذا تريد مني فرد: انتي بغرفتي وتساليني من انا ...
اذا اعجبتكم سوف اكمل كتابتها ..