"شكرا لك...لقدومك"
عقد حاجبيه"ماذا تقصدين هو والدي ايضا بلتأكيد سأتي "
همهمت له وبعدها صرخت ليفزع
"ماذا حدث !!"
"ل..لقد تحرك"
نضر اليها بسخريه
"بلطبع سيتحرك لقد قال الطبيب انه سيستيقض "بقيت صامته
فتح والدهم عيناه ببطء ورمش عده مرات
ليعتاد على الضوء"ماذا حدث ..لماذا انا هنا "
ليتكلم سام
"ابي ..هل انت بخير "نضر الوالد لسام
"ايها الوغد هل تتذكرني الان لماذا اتيت"
ليقول سام بسرعه
"ماذا تقصد..لقد قلقت عليك "
ليضحك بسخريه
"قلقت علي ايها اللعين العاق اخرج هيا"صدم سام ليستقيم ويتجه
الى مقبض الباب وضع يده عليه
ليأتيه صوت والده"ايها العاق هل ستخرج من دون عناقي "
ابتسم سام وعاد اليه ليعانقه
قهقه والده وبعدها وضع يده على صدره
"ياا لا تضحكني لازلت اتألم "ليتكلم سام بسخريه
"لم اقل شيء حتى تضحك وايضا
انت تعرف الضحك بلا سبب
من قله الادب"لتشهق إيلي على سام وقله ادبه مع والده
"سام اصمت ماذا تقول !"ليقول والده "اتركيه فهو هكذا منذ صغره
ولكن عقابه لدي سأجعله يبكي ويعتذر مني "لتتوسع عينا سام
"سامحني على قله ادبي يا والدي العزيز اعدك انني لن اعيدها
مجددا "
انهى كلامه بأنحنائه مئه وتسعين درجهلتنضر أيلي لهم بعدم فهم واتاهه الفضول
ماهو هذا العقاب الذي
يجعل سام ينحني ويطلب السماح"ماهو العقاب ارجوك اخبرني ابي"
ليبتسم والدها
"بكل بساطه سأقوم بسحب
بطاقه الائتمانيه وايضا سيارته
وملابسه واحذيته وكل مايخطر ببالك"لتشهق أيلي بخوف وتقول
"لم اعلم انك قاسي هكذا"ليتنهد سام
"لم تري شيء بعد في احدى المرات جعلني اتسوق
بملابسي الداخليه وما اعنيه شورت فقط!"
أنت تقرأ
ضربني وعذبني ولكن..!
Подростковая литератураانا ايلي في ال16 يتيمه الابويين واعيش في دار للايتام وهو اسوء مكان قد يذهب اليه المرء فهم يعذبوني ويجعلوني اعمل كثيرا في يوم عادي اتى رجل كبير في السن وقال انه يريد ان يتخذني ابنه له وتبدء معاناتي منذ تلك اللحضه بدء عذابي الجديد مع ابن الرجل الكبير...