الي بلصورة تاي 😍
________________________________________________________
."مابك لماذا تبكي"
نضر اليها وابتسم
لتقول ممازحه"مابك تبتسم انت مخيف"
ليقول"شكرا لك لانك لم تتركيني وحدي"
لتقول"لاداعي للشكر فنحن اصدقاء"
ليعقد حاجبيه "اصدقاء؟"
لتجيبه"اجل"
همهم لها وافلت يدها لتخرج وتضع يدها على قلبها لتقول "ما هذا لماذا احسست بشيء يعتصر قلبي" هزت رأسها لتطرد افكارها التي سوف تخترع قصه بها وذهبت لتنام ....جلست على سريرها لتبتسم "لدي عائله اخيرا "لتسقط دموعها "شكرا ياللهي انا سعيده جدا" لترمي نفسها على السرير وتنام
^في اليوم التالي^
استيقضت آيلي ونضرت لنفسها في المرآه وابتسمت لتتذكر سام وقررت الذهاب الى غرفته ..فتحت باب غرفته رأته نائم وهو متعرق لتقترب منه ببطء الى ان اصبحت بجانبه وضعت يدها على جبهته .. ليسحبها بسرعه ويقيدها على السرير صرخت لينتبه لنفسه ويبتعد
ليقول بخوف "ا..ا.انا اسف ..لم اقصد "
لتستقيم من على السرير "لابأس ..لكن مابك هل كان كابوس "
عقد حواجبه "كابوس..؟"
"لقد كنت تتعرق كثيرا "
ليرد"لا اذكر"
لتقول بعد ان حاولت الابتسام"هيا اذهب واستحم وجهز نفسك اليوم سنذهب للمنزل الجديد"
ليقول ببرود"انه ليس جديد"
تجاهلته وخرجت لتستحم بعد 10 دقائق خرجت من الحمام وهي تغني احضرت ملابسها لتقول"ماذا سأرتدي اليوم ...سأرتدي الفستان الاحمر " ارتدت فستان احمر لطيف يصل الى ركبتيها وحذاء رياضي احمر وتركت شعرها مفرود وضعت القليل من مرطب للشفه وردي اللون بطعم الفراوله وخرجت وفي اللحضه ذاتها خرج سام كان يرتدي جينز ازرق وتيشيرت اسود فوقه سترة سوداء كان ينضر لها واعينه متوسعه
لتقول "هل انتهيت ..اذا لننزل معا"
لم يجيبها كان سارح بجمالها لدرجه انه لم يرمش حتى ، لتقوم بلتلويح امام وجهه
"هل تسمعني "
ليقول بغباء"ا..اجل ..ماذا قلتي؟"
لترد بقلق"هل انت بخير ..لقد قلت لك لننزل معا"
ليرد "انا بخير شكرا "
^تسريع الاحداث^
في السيارة سام وآيلي جالسين في الخلف ووالد آيلي يقود بعد ساعه في الطريق
أنت تقرأ
ضربني وعذبني ولكن..!
Novela Juvenilانا ايلي في ال16 يتيمه الابويين واعيش في دار للايتام وهو اسوء مكان قد يذهب اليه المرء فهم يعذبوني ويجعلوني اعمل كثيرا في يوم عادي اتى رجل كبير في السن وقال انه يريد ان يتخذني ابنه له وتبدء معاناتي منذ تلك اللحضه بدء عذابي الجديد مع ابن الرجل الكبير...
