انا رح كمل هاذي القصة من شان أوني
ولكن يا للحظ حدث ما لم يكن في الحسبان لقد جاءت سيارة الاسعاف إلى مكان الجريمة حملتك انت وتاي إلى مستشفى سيول وقامو بالكثير عمليات الجراحية لإخراج الرصاص وبعد 3أسابيع استيقظت انت و تاي و قال ما الذي افعله هنا ورآك ثم تذكر كل شيئ فقام عن السرير و توجه نحوك وعانقك بشدة إلى أن دمعت عينك وبدأت تبكين كالطفلة وقال لك أنا آسف حقا لم أعلم ما الذي قلته لك لأني كنت ثملا للغاية أنا فعلا آسف سامحيني .
و فقلت له أنا أيضا آسفة حبيبي لأني حاولت قتلك فشهقت وقلت هل هل تحبني ؟ فقام بتقبيلك بعمق ولم تبادليه فتفاجئ وقال أحبك لدرجة أني أضحي بنفسي لأجلك.
و دمعت عينه لأنك لم تبادليه ولكن انصدم لفعلتك المنحرفة فجدبته نحوك وقبلته وبادلك فتحولت من قبلة عميقة و منحرفة إلى قبلة عنيفة وبعد خمس دقائق من القبل العنيفة والعميقة ولكن حدث ما لم يكن في الحسبان دخل المانجر ورآكم في تلك الحالة فقام بصفعك وقال لك أيتها العاهرة الساقطة الغبية من أجل شئ سخيف يدعى أحبك و تحبني تردين التضحية بأحض أعضاء الفرقة و شهرتهم فأثرت تلك الكلمات فيك كالصاعقة فنهظت عن الفراش و خرجت مسرعة رغم تألمك وحاول تاي أن يتبعك فأمسكه المانجر وقال له أترك الساقطة تذهب فصرخ تاي في وجهه وقال له لا تقل عن حبيبتي ساقطة فتركه المانجر وذهب عندك ورآك تجلسين تحت شجرة في المشفى و جاء عندك و عانقك و قال لك من اليوم أنت أسيرة قلبي ستعيشين معنا في منزل الفرقة و لا أهتم لما قد يحصل .