part 1

2.5K 16 2
                                    

gesies's pov
"ما هذا الصباح المزعج اشعر بالصداع من صوت هذا الكلب فوق طوال الليل" كالعادة استيقظت متاخرة و يجب ان لجهز لاجل هذا الموعد ليلا

والدت جيسي:"صباح الخير صغيرتي هي اذهبي سريعا لتستحمي في حين اكون قد جهزت الفطور"

جيسي:"حسنا امي"

لماذا عليا الذهاب حقا لا اريد لما لا امرض او يحدث شئ يجعلني ابقي في البيت بدلا من البقاء جالسة ابتسم و لا امسم هتافى الامر حقا ممل ان ابنهم جميل و يستحق لاكن حقا ساقتل نفسى من الملل
"اهههه ما اجملشعور الماء البارد علي كلي"

#sam pov
والدة سام:"عزيزي هيا استيقظ سريعا الساعة الان ال12 و انت مازلت نائم استيقظ سيكونون هنا في ال 6 اريدك ان تشتري لى بعض الاشياء هيا"

سام:"حسنا امي لقد استيقظت  انا حقا ال افهم ما المغزي من كل ذلك علي كل هال والدي سيصر علي زواجنا مهما كانت المصاعب"

والدت سام:"اذهب للاستحمام و لا اريدك ان تصبح معكر المزاج الفتاة جميلة و روحاها جميلة ما هي مشكلتك اذن"

حقا امي ساتزوج الفتاة التي اعرف ان هناك صديق يكن لها مشاعر و كيف لوالديها ان يوافقا علي شياءً كا هذا اقدر انهم لم يخبروها بعد و لاكن هذا اسواء من زواج الصلونات الفتاة لا تعرف اي شئ عني و فرق السن بيني و بينها 5 سنوات هي في ال18 من عمراها و انا في ال23 من عمري  علي اية حال لن اشغل بالي فانا ساتخلص من هذا الانتصاب المزعج الذي ياتى لي ليلا علي كل حال
#gesie's pov
"من يتصل في مثل هذا الوقت "

جاك ماذا يريد مني بعد ما فعل هل يتوقع حقا مني مسامحته بعد ان حاول اغتصابي 

Flash back
جاك:"هانا هل يمكنك مساعدتي اريد مساعدتك في كتابت بحثي كي اسلمه بالغد"

جيسي:" بالتاكيد سانتظرك بعد انتهاء اليوم الدراسي ولاكن لا تتاخر تعلم انه لا يكون هناك اي شخص حين تدق الساعة ال 3 و النصف "

جاك:"هذا افضل شئ كي يصفى لنا الجو كي نعمل فى هدوء"

كانت علي وجه جاك ابتسامة غير مريحة ولاكن انه جاك صديقى لن اشك فيه
انتهي اليوم الدراسي و ذهب كل من في المدرسة حتي عمال النظافة

جاك:"مرحبا جميلتي هيا تعالي معي كي تسعدينى و نمرح قليلا "

شعرت بيديه علي خصري و قلقت و لم اشعر بالارتياح و اردت ان اذهب للبيت
اخذني الي المكتبة و سمعته يغلق الباب باستخدام المفتاح لكني تجهلت الفكرة كي لا اقلق نفسى بدون سبب و لاكن يبدو انني اخطأت شعرت به يقترب مني و انا كنت ابحث عن كتاب يسعدنا و هو بدء بوضع يديه حولي و تحسس كل جسدى حاولت ان ابعده و لاكنه كان اقوى منى صرخت عاليا ولاكن بدون جودة فلا يوجد اي احد بكيت بقوي و هو يقبلني بقزارة و يحول ان يخلع لى ملابسى ضربته بقدمي بقوة كى اتخلص منه و جريت و لحسن الحظ انه بقي يتألم و لم يلحق بي
End of flash back

زواج مدبرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن