مساء الخير ✨
مساء يوم السبت الجميل ..
هل كان نهاركم جميل ..
اتمنى ان تكون كل أيامكم مشرقه دائما أطفالي .. ☀️روايتي الجديدة نوع ما مُختلف قليلاً لا تستعجلو أبداً على أحداثها ..
عدد البارتات ما يُقارب الـ 20 و ربما تزيد ..
حسب الأحداث ..
لن استعجل ابد في الأحداث ستكون في سياق مُنتظم ..تفاعلكم ح يكون سبب سعادة لي و للأحداث و الشخصيات و كل مكونات روايتنا الطيفه ..
معاً نستمتع في مُقدمتنا القصيرة
عمري ١٧ عام في اخر سنة في المرحلة الثانوية ..
طويل و جميل و احب الرقص جداً امتلك حبيب فاتن قطعة من الجنه ..
لكنه بارد كالثلج و يألم قلبي جداً .. لكن احبه
نعيش معاً في منزل صغير قريب من المدرسة ..
هوا يكبرني بعام .. في مرحلته الاولى في كلية الطب ..
نعم انه حقاً متفوق .. و رائع جداً ..
تعرفنا في المتجر القريب من منزلنا كان قد انتقل للتو ..
تبادلنا القُبل في حديقة الحي ..
هوا اعترف لي أولاً و ذلك كان يألم قلبي حُب و عشق و جنون ..
و وقعنا في الحب من اول نظرة ..
كنّا مجنونا جداً ..
لقد كان بارد لكن حنون
كان قاسي لكن مُريح جداً لقلبي ..
نفكر ان .." سيهون "
اوه هل هناك احد يناديني ..
" سيهون ايه العين آلن تستيقظ "
هذا بتأكيد ليس هوا" اللهي الرحمه .."
اشعر بشي بارد كـ .. ماء
استيقظ الفتى من نومه بفزع ..
" امي الا يمكنك طرقي الباب .. بدل سكب الماء ..!؟ "
قال بِ صراخ
'تشه ' سخرت امه
" كفاك أحلاماً ايه الدب القطبي و هيا للمدرسة .. "نعم كل ما كان من قبل كان حُلمي الذي احلم به كل يوم و كل ساعه .. و دقيقة
" الهي انها الساعة السابعة العنة تأخرت .. "
امشي للمدرسة بعجل لعلي اصل سريعاً .. اللهي الرحمه
اوه سيهون ..
انه انا الفتى المنبوذ لتخني و تفوقي و حُب المعلمين لي
تلقبني امي بـِ الدب القطبي و المعلمين بالعبقري و زميلي و صديقي الوحيد بيكهيون يُطلق علي دبي الطيف .. نعم هوا يُنسبني لنفسه .. و لا مانع لدي .... و للأسف واقع جداً
لا ..!
بل اكثر من واقع انا مُغرم
بِـ جاري كيم جونغ ان حلمي منذ سنتين منذ ان انتقل للحيحُلم بعيد جداً لفتى يزن مئة كيلو غرام ..
END ❄️
أنت تقرأ
100 kg
Romanceحُلمي البعيد الذي يبعد عني 100 kg كيف لي ان اصل إليك .. كيف لي ان المس يديك .. كيف لي ان اعترف و انا شخص بعيد كُل البعد عنك و عن مثاليتك .. كيف لي ان احلم بك و انا اخجل من نفسي أمامك .. Start in 10 / November/ 2018