استيقظ الغلام في مدينته كعادته كل صباح
لا هم لديه إلا اللعب و المغامرات مع أصدقائه و كان يعتقد. في مخيلته ان قريته هي عالمه الكبير و انه لا يوجد أجمل منها.
كانت حياته بين اللعب و الأكل.. لا هم و لا تفكير ولا أوهام تشغله.
يأوي الى فراشه فينام بسرعه. ..
اكبر همه اللعب في ممرات المدينه.